ويل سميث
يتمتع بشهرة واسعة حول العالم، بسبب مواهبه المتعددة سواء في التمثيل أو الغناء، الأمر الذي جعله يسلك طريق الفن منذ صغره فكان لا يفكر في شيء سواه، حيث رفض الحصول على منحة للدراسة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.
ويتوافق اليوم عيد ميلاد النجم ويل سميث، وترصد "الوطن" فيما يلي أبرز المعلومات عنه:
- اسمه الحقيقي ويلارد كارول سميث وهو نفس اسم والده، ولكنه أطلق على نفسه "ويل سميث".
- ولد في 25 سبتمبر 1968 في غرب مدينة فيلادلفيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وأمضى معظم طفولته في حي وينيفيلد مع والديه " كارولين برايت" مديرة مجلس إدارة مدرسة فيلادلفيا، ووالده ويلارد كارول سميث، مهندس تبريد، وأشقائه الثلاثة "باميلا"، "هاري"، و"إلين".
- التحق سميث بمدرسة ابتدائية كاثوليكية خاصة، قبل أن يشق طريقه إلى مدرسة متوسطة عامة، وعندما بلغ الثالثة عشر من عمره انفصل والديه، إلا أنهما لم يحصلا على الطلاق بشكل رسمي سوى في عام 2000، وفقا لموقع "imdb".
- درس في مدرسة "أوفبروك" الثانوية.
- حصل على درجة واحدة في اختبار القبول بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، رغم أن مسؤول القبول وقتها كان صديق والدة سميث.
- ولم يتقدم لنيل منحة الدراسة المقدمة من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، لحبه الشديد في الغناء .
- بدأ "سميث" يؤدي تجارب غنائية ويقدم عروض مع فريق الهيب هوب "DJ Jazzy Jeff & The Fresh Prince"، وكان منتج أغاني الفريق صديق طفولته جيفري تاونز، وكان يتعاون معهم كلارينس هولمز كعازف إيقاع، وكان الثلاثي معروفاً بأدائهم لأغاني تتسم بروح الدعابة، وخاصة أغنيتي "الآباء لا يفهمون" و"الصيف".
- حصلت الفرقة على إشادة من النقاد، وفازوا بجائزة جرامي الأولى في فئة موسيقى الراب عام 1988.
- أنفق سميث الأموال بحرية كبيرة في الفترة بين عامي 1988 و1989، ولم يكن يدفع الضرائب و"استخف بها"، ما أدى لتقييم مصلحة الإيرادات الداخلية دين ضريبي بقيمة 2.8 مليون دولار ضده، واستولت على العديد من ممتلكاته، وكل ما يمتلك من الأموال.
-في عام 1990، بعد أن أصبح سميث مفلسا، وقع عقدا مع شبكة تليفزيون "NBC"، وقدم مسرحية كوميدية تليفزيونية بعنوان"THE PRINCE OF BEL-AIR".
- كان العرض ناجحًا للغاية، وتعد المسرحية بداية حياه سميث المهنية في التمثيل، وحدد لنفسه هدفا بأن يصبح أكبر نجم سينمائي في العالم، ودرس الخصائص المشتركة لنجاح شباك التذاكر.
- ترشح لخمس جوائز جولدن جلوب، وجائزتي أوسكار وفاز بأربع جوائز لجرامي.
- زار سميث مصر للمرة مرة في عام 2017، وسبق ونشر صور له عبر حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي بزيارته للأهرامات، وقال إنه لم يكن يتخيل أن مصر بهذا الجمال إضافة إلى انبهاره بالحضارة الفرعونية.
- قال إنه تمنى منذ صغره أن يكون عالم مصريات، من أجل التعمق في أسرار الفرعنة.
تعليقات الفيسبوك