15 إجراء صحيا لمواجهة كورونا.. أبرزها 5 آلاف منفذ لصرف العلاج للمعزولين
الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان
نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، اليوم، تقريرًا معلوماتيًا "إنفوجراف" حول الإجراءات التي اتخذتها الدولة المصرية لمواجهة الموجة الثانية لانتشار فيروس كورونا المستجد.
وتضمَّن التقرير 15 إجراء اتخذتها الدولة لتهيئة القطاع الصحي لمواجهة فيروس كورونا خلال موجته الثانية، جاءت كالتالي:
1- تم العمل على تعزيز البنية التحتية الطبية.
2- تم ضخ 11 مليار جنيه لدعم القطاع الطبي وتلبية الاحتياجات الملحة.
3- تخصيص 2.8 مليار جنيه لزيادة بدل المهن الطبية بنسبة 75%.
4- اعتماد 400 مليون جنيه سنوياً لتعيين الكوادر الطبية اللازمة لدعم القطاع الصحي.
5- تفعيل عمل 340 مستشفى عامة ومركزية لتقديم الخدمة الطبية لمصابي كورونا.
6- الانتهاء من تحويل 77 مستشفى حميات وصدر إلى مستشفيات عزل.
7- تخصيص 31 مستشفى جامعياً للعزل الصحي والعلاجي.
8- رفع درجة الاستعداد بـ 45 مستشفى عسكريًا.
9- تخصيص 22 مستشفى عسكريًا للعزل.
10- تخصيص 4 مستشفيات ميدانية متنقلة للعزل.
11- تخصيص 61 معملاً تكنولوجياً لتحليل الحالات المشتبه في إصابتها بالفيروس.
12- تخصيص 5013 وحدة رعاية أساسية مسئولة عن توزيع العلاج ومتابعة المخالطين والحالات الإيجابية في العزل المنزلي.
13- 285 سيارة تابعة لعيادات تنظيم الأسرة والقوافل الطبية تساهم في توزيع أدوية العزل المنزلي.
14- تخصيص ممرات آمنة لدخول وخروج المرضى بالمستشفيات والوحدات الصحية لمتابعة حالتهم الصحية بعيداً عن حالات فيروس كورونا.
15- إطلاق تطبيق "صحة مصر" بهدف توعية وإرشاد المواطنين حول كيفية الوقاية من فيروس كورونا المستجد.
وقال "المركز"، في تقريره، إن هناك حزمة من الإجراءات والمبادرات الفاعلة والمؤثرة اتخذتها الدولة لمواجهة وباء كورونا، ضمن خطة واستراتيجية استباقية شملت مختلف المحاور، ما مكّن مصر من التقليل من تأثيرات الأزمة والتعامل معها بكل احترافية وكفاءة سواء صحياً أو اقتصادياً أو اجتماعياً، وذلك وسط إشادات من المؤسسات الدولية بالتجربة المصرية في مواجهة الموجة الأولى من الجائحة.
وأضاف "إعلامي الوزراء" أن تلك الجهود وضعت الأسس القوية التي تمكن الدولة من تجنب الآثار السلبية للموجة الثانية من تفشي الفيروس.