قصة أحمد مكي وفاطمة كشري.. بدأت بمشهد بلطيم واستمرت بتكفل علاجها
فاطمة كشري
قدم الفنان أحمد مكي والفنانة فاطمة كشري، ثنائيا كوميديا في فيلم «لا تراجع ولا استسلام» الذي عرض عام 2010، حينما قابل حزلقوم شخصية فاطمة كشري، واعتقد أنها في دولة اليونان، واتضح له بعدها، أنه ذهب لمدينة بلطيم، وليس أثينا.
فاطمة كشري تشكر أحمد مكي على مساندته لها
ورغم قلة الأعمال الفنية بينهما منذ ذلك الحين، إلا أن علاقة أحمد مكي وفاطمة كشري مستمرة حتى الآن، وتدخل مؤخرا فى حالة المرض التي مرضت بها.
فاطمة كشري قالت، إن الفنان أحمد مكي، تكفل بعلاجها بعد تدهور حالتها الصحية ونقلها إلى المستشفى، مضيفة في تصريحات لـ«الوطن»: «الفنان أحمد مكي أول ما عرف اللي حصلي، بعتلي مديرة أعماله علشان تطمن عليا.. ادتني فلوس ودفعتلي حساب العلاج والأشعة، وقالتلي إن الفنان أحمد مكي اللي بعتها علشان تطمن عليا».
أحمد مكي يقدم عشاء خاص لفاطمة كشري بعد مرضها
وأضافت: «الدكتور قالي لازم أقعد في مكان الجو فيه حلو ومش حر، وعرف مكي بالموضوع، ولقيتهم بيكلموني من البيت بيقولولي إنه بعت ناس تركبلي تكييف.. ومش بس كدا.. دا مديرة أعماله لما بعتهالي امبارح عشتني وجابتلي كباب وكفتة.. ربنا يكرمه أنا بحبه جدا وهو فنان جدع ومحترم».
الفنانة فاطمة كشري، كانت تعرضت خلال الأيام الماضية، لأزمة مرضية عنيفة بسبب ذهابها لإجراء عملية «فتق»، وبعدها خرجت من المستشفى، لكنها شعرت بآلام شديدة منطقة البطن لا تعرف سببها، وبعد الكشف تبين أن الدكتور الذي أجرى لها العملية تسبب فى خطأ طبي جسيم، وهو نسيان «الشاش» في بطنها أثناء إجراء العملية، ما سبب لها مضاعفات كبيرة وهو ما جعل عدد من الفنانين يتعاطفون معها وعلى رأسهم أحمد مكي
يذكر أن أخر أعمال الفنانة فاطمة كشري هو مسلسل «ضل راجل» مع ياسر جلال، ونور، ونرمين الفقي