يوم السيلفي العالمي
ما بين الاحتفال بـ«يوم السيلفي» والإشارة إلى مشاركة أول متحولة جنسية في أوليمبياد، وتخرج رجل عمره 67 عاما من الجامعة، تتنوع اللقطات التي تشغل مساحة من الاهتمام عبر المنصات المختلفة، خلال اليوم الاثنين.
ويوافق اليوم 21 يونيو، احتفال عشاق التصوير حول العالم بيوم «السيلفي»؛ إذ دفع محبي تلك اللقطات إلى دخولها قاموس أكسفورد الشهير في عام 2013، وفقا لما ذكرته «سي إن إن»، ويعود الفضل إلى ظهورها بالأساس إلى روبرت كورنيليوس من فيلادلفيا، الملتقط أول صورة من هذا النوع عام 1839، حيث كان يضع إطارا صناعية يقف فيه دقيقة ثم يزيل الغطاء عن عدسة الكاميرا فيتم التصوير.
وتشهد أولمبياد طوكيو المقرر انطلاقها يوليو الجاري، مشاركة الرباعة المتحولة جنسيا من نيوزيلندا لوريل هوبارد في منافسات رفع الأثقال في فئة الوزن الثقيل للسيدات.
وبحسب «روسيا اليوم»، أكدت اللجنة الأولمبية النيوزيلندية في بيان أصدرته اليوم الاثنين، مشاركة «هوبارد»، قائلة: «تم اختيار 5 رياضيين لفريق رفع الأثقال النيوزيلندي لدورة الألعاب الأولمبية في طوكيو.. ضم الفريق ثلاث نساء هن لوريل هوبارد، وكانا أندروز ناو، وميغان سيجنال، ورجلين هما ديفيد لي، وكاميرون ماك تاغارت».
ذكرت وكالة الأناضول للأنباء، أمس الأحد، أن التركي زكي جور تخرج من قسم الفيزياء بجامعة فرات بولاية إلازيغ شرقي تركيا، والذي بدأ الدراسة فيها قبل 33 عاما، حيث سجل في القسم العام 1988، إلا أنه اضطر لترك الدراسة في السنة الثانية، بسبب ضيق الأوضاع المادية.
وبحسب صحيفة «البيان»، إن «جور» هو أب لـ 4 أولاد، واستأنف دراسته في القسم ذاته العام 2016، ليتخرّج منه العام الحالي، محتفلا بذلك عبر الواقع الافتراضي، نظرا لعدم إقامة حفلات التخرج في الجامعات التركية، ضمن إطار تدابير مكافحة كورونا.
كشف بحث أجرته وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» تضاعف كمية احتباس الأرض والمحيط والغلاف الجوي للحرارة على مدى السنوات الـ14 الماضية، لافتا العلماء إلى أن انعدام توازن الطاقة قد تضاعف تقريباً خلال الفترة الممتدة بين 2005 و2019.
وبحسب موقع «البيان» الإماراتي، توصل الباحثون إلى مثل هذه الخلاصة عبر مقارنة بيانات نظامين مقياسين مستقلين هما السحب ونظام الطاقة المشعة للأرض، وبيانات من «آرغو» أو السلسلة العالمية لطافيات المحيطات التي تخوّل الحصول على تخمين دقيق لمعدل ارتفاع حرارة المحيطات.
نجح باحثون بجامعة باث البريطانية في صنع مادة جديدة خفيفة الوزن «إيروجيل»، تقلص ضوضاء محركات الطائرات بجعلها شبيهة بصوت مجفف الشعر، الأمر الذي يضفي المزيد من الراحة على ركاب الرحلات الجوية، مشيرين إلى أن المادة خفيفة ويتيح استخدامها مادة عازلة داخل أغطية محركات الطائرات، مع عدم وجود زيادة في الوزن الإجمالي تقريباً.
تعليقات الفيسبوك