شخص يدعي..أرشيفية
الدعاء يغيِّر القدر، وهو هدية ربانية من الله سبحانه وتعالى، ويجب الإكثار من الأدعية التي تريح القلوب، وتهدئ النفوس البشرية، لذا لا يجب أن نكف عن الأدعية آناء الليل وأطراف النهار، وقد أوضحت دار الإفتاء المصرية بعضًا منها.
أوضح الشيخ محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، بعض الأدعية لراحة القلوب، ومنها: «اللهم إني عبدك، وابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيّ حكمك، عدل فيّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سمّيت به نفسك، أو أنزلته في كتابك أو علّمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همّي وغمّي، إلا أذهب الله همّه وغمّه، وأبدله مكانه فرحا».
اللهم أنت الغني ونحن الفقراء، اللهم أغثنا غيث الإيمان في القلوب ولا تمنع عنا رحمتك يا رب العالمين.
اللهم إني أسألك فهم النبيين، وحفظ المرسلين والملائكة المقربين، اللهم اجعل ألسنتنا عامرة بذكرك، وقلوبنا بخشيتك، وأسرارنا بطاعتك، إنك على كل شيء قدير، حسبنا الله ونعم الوكيل.
اللهمَّ اجعَل لنا في هذا اليوم دعوةً لا ترد وافتح لنا باباً في الجنّة لا يُسَد، اللهم احشرنا في زمرةِ سيدنا محمد صلى الله عليهِ وسلم.
- اللهم يا رازق السائلين يا راحم المساكين ويا ذا القوة المتين ويا خير الناصرين يا غيّاث المستغيثين، إياك نعبدوإيّاك نستعين، اللهم إني أسألك رزقًا واسعاً طيباً من رزقك.
اللَّهمَّ رحمتَك أَرجو فلا تَكِلني إلى نَفسِي طرفةَ عينٍ، وأصلِح لي شَأني كلَّه لا إلَه إلَّا أنتَ وبعضُهم يزيدُ علَى صاحبِهِ اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ، رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك ، اللَّهُمَّ آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ العَجْزِ والكَسَلِ، والجُبْنِ والبُخْلِ والهَرَمِ، وأَعُوذُ بكَ مِن عَذابِ القَبْرِ، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ المَحْيا والمَماتِ.
تعليقات الفيسبوك