ولأن ده آخر مقال ليّا فى جريدة «الوطن» فلازم فى بدايته أشكر كل حد قرالى واهتم انه ينزل يشترى الجورنال عشان يقرا مقالى..
عندى خيال إن أبويا وأمى اللى كانت صحتهم تهد الجبال بقوا ضعفانين.. عندى خيال إنى بقيت مشغولة جداً عن أهلى.
سيادة الريس.. هكلمك بصراحة، أنا عايشة فى البلد ببنتى بهرب بيها من الموت.. والأهم من الموت إنى بهرب بيها من «الخطف».. آه يا ريس
كلمة «واضربوهن» اللى فى القرآن اللى الزوج فاهمها بقفاه هى حجة عديم الرجولة فاقد الإنسانية اللى بيقنع نفسه بيها إنه مش غلطان وإنه راجل عارف ربنا والشريعة مبهدلاه لما يمد إيده على مراته.
بعد يوم طويل من الضحك والهزار «الكوبى وان» هتروّح بيتك هتلاقى نفسك برضو مضطر تكمل فى التمثيل
رمضان كريم يا سناااااجل.. إنما رمضان بتاع المتجوزين مش «كريم» نهائى على فكرة! تهنئة رمضان النسخة المتجوزينى لازم تتبع بـ«سيد» إنما مش كريم خالص والنعمة ما كريم!
شركة «تى تى تاتا» لخدمات الدى إس إل! آه والله تصدقوا! طلعوا بتوع إنترنت وإحنا اللى كنا مش واخدين بالنا!..
«لا أنا ابنى لازم يتجوز آنسة بنت بنوت».. «لا أنا متجوزش واحدة اتجوزت واحد قبلى»..
أول ما اتجوزت حسيت بغربة وخوف فى بيتى الجديد بالرغم من أنى أنا اللى كنت مختارة كل حاجة فيه.. كنت بأبكى مجرد ما أبص لأى كنبة أو كرسى فى البيت لأنى كنت بفتكر إنى وقت ما اشتريتهم كنت لسه وسط بابا وماما..
بقالك كتير مرتاحتيش صح؟ حتى لما بتنامى بتفضلى طول ما إنت نايمة تفكرى هطبخ إيه بكرة؟ هعمل ساندوتشات إيه للولاد؟ يا ترى قفلت شباك الليڤينج؟