نحن كبشر نعيش حياة مليئة بالأحداث اليومية والمواقف التى تبنى بداخلنا الكثير والكثير من المشاعر والتى ربما لم نخلق بها أو لم تكن بهذا الحجم بداخلنا مثل إحساس الخوف
الزواج شىء مصيرى ومهم خصوصاً لأنه قرار هناخده هناخده بمزاجنا أو غصب عننا، فالبعض يطلق عليه (شر لا بد منه)، أنا شخصياً باعترض على موضوع «لا بد منه» لأننى أكره فكرة أن أكون مجبراً على شىء أياً كان
كل سنة وحضراتكم جميعاً بألف خير وربنا يعيد علينا شهر رمضان الكريم السن اللى جاية إن شاء الله وإحنا فى أحسن حال يا رب، النهاردة أول يوم العيد
رمضاااااااااان، رمضان عامل عمايله، ولا قادر أنزل ولا أشتغل ولا حتى أكتب، بروح شغلى بالعافية، وأول ما بوصل ببقى مش عايز حد يكلمنى
أكيد طبعاً، ومن الطبيعى إنى هاكتب عن اللى بيحصل حوالينا فى البلد اليومين دول، وده معناه إنى هاكتب عن كمية الألم والدموع اللى مرينا بيها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. بما أننا فى رمضان بقى قلت أبدأ كلامى بتحية الإسلام على كل الناس، وتحية الإسلام هى السلام
فى مواضيع بتعدّى علينا فى حياتنا بتبقى عاملة زى اللبانة اللى صاحبها اللى بياكلها مستنيها تخلص، وطبعاً عمرها ما هتخلص لأنها لبانة
جايز يكون عنوان المقالة غريب بالنسبة لحضراتكم، أو على الأقل لبعضكم، لكن أنا واحد من الناس اللى كل حاجة فى حياتى ليها ريحة، آه والله
كل يوم بيمر فى حياتنا، عقلنا بيكبر معانا، وبنشوف الدنيا وكل حاجه حوالينا بشكل مختلف، على الرغم من أن منظورنا ما تغيرش.
هو إحنا رايحين على فين؟ بلاش رايحين على فين، إحنا عايزين إيه؟ كلامى مش موجّه لأصحابى أكيد، أنا كلامى موجّه لينا جميعا كشعب.