في الحلقة التاسعة من مسلسل "طاقة نور"، ذُكرت قصة الشاب عبدالحميد شتا، الذي توفي في 13 يوليو عام 2003، بعد أن ألقى نفسه من كوبري قصر النيل، بعدما ر
نتوءات على نهر الطرق السريعة، صنعتها الفوضى وغياب الإدارة والرقابة والمساءلة، لتصنع من نفسها موقعاً مثالياً لحوادث جمة، مواقف عشوائية، ومقاه، وأكشاك خشبية
فى اجتماع مسئولين حكوميين بوزارة الكهرباء والطاقة مع بعض مديرى وأصحاب مصانع إنتاج اللمبات الموفرة بعد طرح أول دفعة مدعومة من اللمبات الموفرة عام 2009
يعمل فى مجال صناعة اللمبات الموفرة نحو 200 مصنع، بخلاف الورش الموجودة بالمناطق العشوائية، مسجل منها فى اتحاد الصناعات 70 مصنعاً فقط، ويصل إنتاج المصانع المسجلة
الدكتور محمود عمرو، أستاذ طب الصناعات بكلية طب قصر العينى بجامعة القاهرة، قال إن الأضرار الناجمة عن التعرض لنسب عالية من الموجات الكهرومغناطيسية الضارة
فى يونيو من عام 2014 بدأت المحاولات الأولى لمجابهة الصناعة الحرام، للمبات الموفرة، من جهة اتحاد الصناعات، لما وقع على مصانع إنتاج اللمبات من أضرار وصلت خطوط إنت
لم يكن الوصول لمصانع وورش تجميع اللمبات المندسة بالمنطقة الصناعية هيناً أو سهلاً على الإطلاق، لا يبدو على تلك المصانع أى شىء يلفت النظر، على العكس تماماً تظهر م
عُلقت الأضواء المتوهجة، وزينت المصابيح الملونة شادر العُرس، واستقر العروسان على كراسيهم، تحيط بهما الورود من الجانبين، وأخذت أهالى قرية منيل شيحة بمحافظة الجيزة
دكاكين صغيرة مملوءة بالأسلاك وعدادات التاكسى القديم منها والحديث، تصطف أمامها سيارات التاكسى الأبيض، وعلى أبوابها لافتات متآكلة ملطخة بالأتربة والشحوم ممهورة.
علامات الدهشة والريبة، وعيون شاخصة تسبق كلماتهم التحذيرية: «إيه اللى موديك هناك.. ربنا يسترها عليك»، وأخرى تسبقها ابتسامة ساخرة: «تلاقيه جاى يدفع دية واحد مخطوف»
يظهر منزل أسرة عبدالحميد شتا بقرية «ميت الفرماوى» مغايرة للمشهد العام للمبانى هناك، حيث تتشكل البنايات من الطوب الحجرى والأحمر، مطلية بالألوان الزاهية
ظهر منزل أسرة عبدالحميد شتا بقرية «ميت الفرماوى» مغايرة للمشهد العام للمبانى هناك، حيث تتشكل البنايات من الطوب الحجرى والأحمر، مطلية بالألوان الزاهية، إلا ذلك البيت الصغير يبقى وحيداً فى نهاية شارع ضيق، ما زالت جدرانه على هيئتها الأولى من الطين اللبن،
ظهر منزل أسرة عبدالحميد شتا بقرية «ميت الفرماوى» مغايرة للمشهد العام للمبانى هناك، حيث تتشكل البنايات من الطوب الحجرى والأحمر،
يجلس "سيد" الأخ الأكبر لعبد الحميد شتا، بجلبابه الأبيض، ورأسه الصلعاء، ويؤكد أنه يمتلك الأدلة على مقتل شقيقه،
قال اللواء محمد جمال الدين، صاحب شركة «جاو» للاستيراد والتصدير، إنه أرسل عدداً من الخطابات منذ عام 2011 لجهاز حماية المستهلك ووزارة الداخلية
بيده الصغيرة يمسك الطفل بالحبل، من خلفه تخطو الأبقار مقيدة بأجسادها الضخمة، وسط الأراضى الرملية، التى تحد الزراعات المترامية الأطراف على حدود القرية
بيده الصغيرة يمسك الطفل بالحبل، من خلفه تخطو الأبقار مقيدة بأجسادها الضخمة، وسط الأراضى الرملية
ربما لم يقرأوا ما أورده أمل دنقل فى «كلمات أسبارتاكوس الأخيرة»: «فقطعوا الصحراء.. بحثاً عن الظلال، وقطعوا الحجر، حتى شموا فى الفروع.. نكهة الثمر».
ربما لم يقرأوا ما أورده أمل دنقل فى «كلمات أسبارتاكوس الأخيرة»: «فقطعوا الصحراء.. بحثاً عن الظلال، وقطعوا الحجر، حتى شموا فى الفروع.. نكهة الثمر»