يمر الآلاف من المواطنين يوميًا في الطريق الضيقة التي تصل ما بين محطة مترو العتبة والسيارات المزدحمة قرب الميدان دون معرفة أن إلى جوار المكتبات
مخرجون ومؤلفون لم يستطيعوا تجاهل الحدث الأبرز الذي هز العالم، صباح يوم 11 سبتمبر 2001، عندما انهار برجي التجارة العالميين في مدينة نيويورك بأمريكا
يبقى الصراع بين مصر والكيان الصهيوني قائمًا بالرغم من انتهاء الحرب المباشرة بتوقيع اتفاقية السلام "كامب ديفيد".. حيث يتصارع الجانبان على إيصال مواد إعلامية وإذاعية لنشر رسائل معينة،
"الإذاعة العبرية الموجهة".. إذاعة مصرية تم تدشينها خصيصًا من أجل دور وطني كبير، قامت به على مدى سنوات أبرزها خلال حرب أكتوبر المجيدة، حيث كان لها دور في الحرب النفسية ضد العدو الصهيوني..
علق الدكتور منصور عبد الوهاب، أستاذ اللغة العبرية بكلية الألسن جامعة عين شمس، على عدم وصول البث الإذاعي للإذاعة العبرية
"رمضان كريم وعساكم من عوّاده".. هكذا يهنئ مسلمو الإمارات بعضهم بحلول شهر رمضان الكريم، وتبدأ أولى مظاهر الاحتفال برمضان، قبل الشهر الكريم بـ15 يوما، وبالتحديد في ليلة 16 شعبان، التي يطلق عليها اسم "حق الليلة"، فيرتدي الأطفال ملابس جديدة، ويمرون على بيوت الجيران لجمع الحلويات والمكسّرات، في حقيبة من القماش المطرز.
"آي ميسي كابر"، مصطلح يدل على قدوم رمضان فقط عند أهل النوبة، تتردد على أفواههم فور رؤية هلال رمضان، وتعني "كل عام وأنتم بخير"، في النوبة التي تتميز بمذاق خاص في الشهر الكريم، حيث يمتلكون عادات وتقاليد خاصة بهم.
يزخر اليوم السادس من شهر رمضان الكريم العديد من الأحداث على مر الزمان، ففي السادس من رمضان عام 436 هـ، توفى الوزير الفاطمي "أبو القاسم الجرجائي" والذي يعد من أشهر وزراء العصر الفاطمي.
شهد اليوم الثالث من شهر رمضان عبر الأزمنة المختلفة، أحداثًا جمعت بين وفاة عدد من الصحابة وآل البيت والتابعين، وبين الفتوحات والحروب.
تستعد عروس البحر المتوسط، لاستقبال شهر رمضان، بالعديد من الطقوس، أهمها على الإطلاق، يكون في منطقة محطة الرمل، التي تتزين لاستقبال عشرات الآلاف من المصلين، الذين يتوافدون بعد صلاة المغرب مباشرة، لحجز مكان لصلاة التراويح بمحيط مسجد القائد إبراهيم، ويغلقون الشوارع تماما من كثرة عددهم، الذي يصل إلى الذروة، ليلة 27 رمضان، فيتجاوز المليون مصل، بحسب عديد التقديرات، ما يسبب شللا مروريا في منطقة وسط المدينة، لا يقابله أي ضيق من قبل السكان، الذين يعتبرون صلاة التراويح بالقائد إبراهيم، أهم مظاهر الشهر الكريم.
تستقبل تركيا، الشهر الكريم، بإضاءة المآذن في جميع الأنحاء، بدءًا من صلاة المغرب وحتى بزوغ الفجر، طيلة الشهر، في تقليد يسمى "محيا" عند المسلمين الأتراك، تعبيرًا عن فرحة الشعب وبهجته بحلول الشهر المبارك، حيث يحتوي على كل مسجد من المساجد الكبيرة في تركيا على منارتين، أو أربع، أو ست.