مازال عمرو دياب الذي صدر له الألبوم الأول "يا طريق" منذ 34 عامًا، يغني بشغف الأغنية الأولى، ويعيش حياته كما لو كان شابًا يخطو خطوات العشرين عامًا، فحافظ على
منذ عام 98 وحتى الآن لم تمر تجربة خلف الدهشوري التي جسدها محمد هنيدي في "صعيدي في الجامعة الأمريكية" بسهولة من قلوبنا، الأتي قبلها بعام من "الاسماعيلية رايح جاي
سائق التاكسي الذي نظر لي بعد أن شكا همًا ثقيلًا وابتسم وقال: "ولكن الحمد لله إحنا أحسن من غيرنا"، سمعته بقلبي وكأنه تعمد أن يقول "إحنا" ليدخلني معه في قاعدة الر
أتساءل اليوم بقلب طفل صغير بصدر رجل كبير، عن كل السنوات التي مضت بما فيها من تضارب ووهم وسعادة وبؤس، أضع سنواتي بلا عدل في قلب ينبض بحرارة الذكريات الماضية، ورو
في كل مرة تطأ فيها قلوبنا مغُرمة بفعل جديد، فنفعله حبًا، ونزداد له عشقًا، ونضع أنفسنا بين قوسين محكمي القبضة بالاختيار، يتشكل في كل جزء منا علامة تقسم ألا تفارق