في أثناء صعودي سلم مستشفى الدمرداش بالأمس للاطمئنان على بعض الحالات هناك.. وجدت شابا -لم يتخط الثامنة عشر عاماً بأي حال- ينظر إليَّ نظرات عجيبة.. لمحت نظراته وش
بعد انتهاء يوم عَمَلٍ طَويل قَضيته فى المُستشفى، وقبل مُغادَرتى بقَليل؛ بدَأ يتوافَد على اسْتِقبال تلك المستشفى خلال فَتراتٍ مُتتابِعة ما يَقْرُب مِن خَمسِ حالا