تخيل لو أننا عدنا بالسنوات إلى الخلف قبل ظهور المواقع الإلكترونية، والسوشيال ميديا، حيث لا يوجد سوى الصحف والمجلات المطبوعة والتلفزيون والإذاعة
يرى كثير من المشاهدين مسلسل الاختيار عملا فنيا يقدم قيما وطنية، ويوثق بطولة جنود يقاتلون دفاعا عن الأرض، وهو واجب مقدس، لكن بعيدا عن هذا الرداء، فهناك أفق أشمل
يقول أحدهم: وراء كل كلمة «منع» بدائل عجزوا عن تطبيقها، وبالبلدى المنع هو أسهل طريق لـ«ترييح الدماغ»، فلماذا نبذل مجهوداً فى التفكير والتحليل والبحث عن الحلول طا
قال لها: «انتظرتك كثيرا، والآن يملأ الخوف قلبي».. صمت بعدها قليلا، وشردت عيناه، وكأنه رأى مستقبلا قريبا لصغيرته بدونه، فردّت: «لا تتركني يا أبي.. فأنا أحبك».. ف
قبل نحو عقد من الزمان كان ميدان التحرير لم يشهد ثورة بعد، وفي التاسعة مساءً، كان تجمعاً صغيراً أمام بائع الصحف الأشهر يقف منتظراً إصدار الطبعة الأولى، جميعنا صح
أكبر دليل على الهيافة والتفاهة والكبت، أن يتفرغ شخص ما للنقد والتحليل والتقييم في مجال لا يعلمه ولا يفهمه كما فعل زكريا الدرديري في فيلم الناظر «مدرس تاريخ وفرن