أثناء افتتاح السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى لمشروع «الأسمرات 3» يوم الأحد الماضى، توجّه بالحديث للفريق محمد زكى، وزير الدفاع قائلاً: «كما منحتنا قطعة أرض سابقاً،
يوماً بعد يوم تتعاظم الأخطار الخارجية التى تحيط ببلادنا الغالية من كل جانب، فأعداؤها المباشرون (المجاهر منهم، والمستتر) يعملون بمنتهى الخبث والدأب والصبر،
فى قرية جميلة بغرب الهند، عاش شقيقان متحابان، كان الأخ الأكبر يسمى «سوراج» والأخ الأصغر يسمى «شامان»، ورث الاثنان عن والدهما أرضاً زراعية كان يقتات عليها
الرضا هو جنة الإنسان الحقيقية فى الدنيا، وهو نعمة غالية وعبادة قلبية تغيب عن الكثير من البشر، ومن يفتقدها يشعر دائماً بالسخط والضيق ولا يستمتع بما أعطاه الله من
كان هناك رجل بسيط يرعى غنماً لأحد الأغنياء ويأخذ أجرته يومياً بمقدار خمسة دراهم، وفى أحد الأيام.. جاء الغنى إلى الراعى ليخبره بأنه قد قرر بيع الغنم
مما لا شك فيه أن أفضل ما فى بنود إعلان القاهرة، التى صدرت فى مطلع هذا الأسبوع بشأن الأزمة الليبية، أنها قدمت خارطة طريق مفصلة ودقيقة وواضحة وموقوتة
إذا دققت فى الوضع الحالى المأسوى الحادث على الأرض فى الدول العربية الشقيقة فى كل من سوريا، وليبيا، واليمن، والعراق، والسودان، وفلسطين، ولبنان
كان هناك صياد بسيط يعيش فى قرية طيبة نائية، وكان يبقى من حصيلة صيده اليومية سمكة كبيرة تكفى أسرته. وفى ذات يوم، وبينما زوجته تنظف السمكة لكى تعدها للطعام
يروى أن ملكاً أراد أن يكافئ أحد رعاياه ذات يوم، فناداه، وقال له: لطالما كانت خدماتك للمملكة جليلة، وتنم عن إخلاص ووطنية كبيرين، لذلك فأنا أحب أن أكافئك مكافأة
«أحمد حسن» مواطن بسيط يعمل نقاشاً باليومية، وهو إنسان طيب ومحبوب من جيرانه وأصدقائه.. متزوج ولديه ثلاثة أطفال، اضطرته ظروفه المادية كالعديد من أبناء الوطن