بسم الله الرحمن الرحيم «قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً.. الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِى الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
الشهيد البطل عبدالمنعم رياض ليس إلا ملمحاً من ملامح فلسفة الجيش المصرى، ومعنى من معانى هذه المؤسسة الوطنية
سأحاول أن أضع العاطفة جانباً، سأحاول أن أتخلى قليلاً عن أى انحياز أو انتماء.
لا يُخفى على أحد حالة الفشل متعددة الأبعاد التي تعيشها إسرائيل. فشل معلوماتي، فشل استخباراتي، فشل عسكري، فشل سياسي. منذ السابع من أكتوبر الماضي وحتى اليوم بدت إ
فى المقال السابق «هرتزل.. الضائع الذى أسس إسرائيل»، استعرضنا حياة تيودور هرتزل، مؤسس الحركة الصهيونية، الذى عاش عمره ضائعاً يبحث عن أحلام ضائعة
أمام مشهد عالمى مضطرب، وموجات صراع دولى عاتية، وحروب مندلعة وأخرى على الأبواب، تشهد مصر استحقاقها الدستورى الخاص بالانتخابات الرئاسية 2024
يُفهم الشىء بفهم صانعه. «هرتزل» هو الصانع، وإسرائيل هى الصنيعة، كلاهما يشبه الآخر، الأول خرج من بيئة مأزومة تحيطه التناقضات وتسكنه، ضائع يبحث عن أحلام ضائعة
عقب نهاية الحرب العالمية الأولى، تشكلت عصبة الأمم فى 1919 كأول منظمة أمن دولية هدفت إلى الحفاظ على السلام العالمى،ثم ثبت فشلها مع بحورالدماء التى ملأت كل أوروبا
من بين كل أيام تاريخنا الحديث كله، لم يكن يوم أحلك من الخامس من يونيو 1967.
المعارضة الوطنية جزء من أى نظام سياسى رشيد. هذه قاعدة أولى لا بد من لفت النظر إليها فى بادئ الأمر، حتى لا يُساء الفهم ولا يضيع المقصد ولا يُجتزأ المعنى.