أنتم لا تعرفون الصعيد، لا تدركون كيف يعيش أهله، ما مصدر رزقهم، أين تكمن المعاناة فى حياتهم، لمن أوجّه حديثى: لكل مسئول/ فنان/ كاتب
أستاذ نجيب مساء الخير، كيف هى الحياة فى «السماء السابعة»؟ عندما صعدت روحك لبارئها لم أكن أعرفك بالقدر الكافى
رائحة الدم تختلط بالتراب؛ فتزكم الأنوف، الأهالى يضرمون ناراً على شريط السكة الحديد، يقطعون الطريق، حديث لا يتوقف بين الأهالى، وذكريات تلوح فى الأفق
حين اتخذنا قراراً بالزواج كان الاتفاق على أن كل شىء سوف يأخذ منحنى النقاش فى الحياة لنصل إلى نتائج، ما لا نستطيع تطبيقه فى الحياة يمكن أن يسعه بيتنا
كان صديقى حاضراً لمؤتمر يهتم بالتكنولوجيا الحديثة، نشر صورة له بجوار إنسان آلى
ليس على الأمنيات رقيب، هذه هى القاعدة التى نشأت عليها، يشجعك كل من يحيط بك على الحلم دون حساب: «تمنى كل شىء».
استيقظت رحمة والشمس توشك أن تعلن انطلاق الصباح، تقطن في حي لا ترى نظير له في التلفاز
وقف فى سوق النخاسة بقبة الغورى. صهيل الخيول، وحوافرها تدق الأرض
كانت لكلمة الموت رجة، تهز الوجدان وتزلزل الكيان الروحى لصاحبها، ما أن يتبادر للذهن موت أحد الأقرباء، يمر شريط الذكريات من أمامك
■ ستقرأ خبراً فى الجريدة يفيد بأن عربة ملاكى اصطدمت بسيارة نقل ونجم عن ذلك وفاة صاحب العربة الملاكى