ده التاريخ المحفور في ذاكرتي يوم التقيت ذلك الرجل جميل الروح والملامح والرسالة..
حوالي 8 سنوات من حياتي قضيتها في السفر والتجوال في كل شبر في مصر لحد لما وصلت إني زرت كل محافظات مصر، وده كان أول تحدي أحدده لنفسي ونجحت فيه، وجه الوقت علشان
على مدار أكثر من تسع سنوات زاد حبي وعشقي لدهب منذ أول يوم زيارة لها ثم يزداد الأمر إلى قرار الانتقال للعيش في دهب ثم منها إلى قرار إيجار بيت لي في دهب ليعتبر مس
في بيت من بيوت القاهرة كان في ولد صغير كتب حلمه في ورقة، وقال إن حلم حياتي ألف العالم كله وأزور الـ7 قارات.
طبعًا إحنا داخلين على موسم إجازات بعد فترة الامتحانات، وبالنسبة للي شغالين هيكون وقت المصايف اللي أغلب الشباب بيسافروا فيه،
منذ أكثر من 200 عام، وفي نفس تاريخ، اليوم، ولكن مع اختلاف السنوات، وتحديدًا في عام 1805 تولى محمد علي حكم مصر،
من يقرأ التاريخ لا يدخل اليأس إلى قلبه أبدًا، وسيرى الدنيا أيامًا يداولها الله بين الناس. الأغنياء يصبحون فقراء، والفقراء ينقلبون أغنياء،
منذ مدة.. كنت أجلس مع مجموعة من أصدقائي، وفي منتصف الحديث سألني أحدهم عن ما أجمل الأماكن التي ذرتها فى مصر
منذ أكثر من 7 سنوات اتخذت قرارًا بالسفر كل 3 شهور لمكان جديد داخل مصر، وأعتقد الالتزام بهذا القرار كفيل بأن يجعل منك رحالة داخل بلدك تعرف كل ما فيها.
كان يحدثني صديقي كثيرًا عن هدوء وجمال الطبيعة هناك، حماسه في وصف مدينة نوبيع جعلني أحبها قبل السفر إليها