حطَّ شيخ سلفى قادم لتوه من المملكة العربية السعودية رحاله فى قرية «دماج» القابعة على أطراف محافظة
فى الصحراء الغربية الشاسعة، حيث الحدود «الليبية المصرية» مترامية الأطراف وبقايا ألغام زرعها الإنجليز تحسباً لاقتحام قوات «روميل» البوابة
تجرأت هذه الميليشيا على خطف رئيس الوزراء الليبى السابق على زيدان، وكادت تقتله لولا تدخّل الوسطاء.. «شعبان مسعود هداية» الذى يتزعم «غرفة ثوار الإخوان» ذهب لتلقى العلوم الشرعية على يد الشيخ السلفى «مقبل
لا توجد ميليشيا ليبية استعرضت قوتها القتالية بكل صلف على الأراضى الليبية كما فعلت تلك الميليشيا: «أنصار الشريعة».. الاسم المفضل لدى تنظيمات
بدأ المقاتلون التابعون لـ«القاعدة» فى التوافد على الأراضى الليبية منذ أوائل العام الحالى، كانوا يعدون العدة لتشكيل نواة لجيش إسلامى ينمو على أنقاض الجيش الليبى النظامى فى زمن فوضى ما بعد سقوط «القذافى».
يبدو أن المعارك الدائرة رحاها فى ليبيا الآن بين قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر والجماعات الإرهابية لن تنتهى
لا يعد سقوط «الإخوان» فشلاً ذريعاً لنظرية الإسلام السياسى فى مصر فحسب، بل أيضاً فى العالم الإسلامى برمته؛ فتلك النظرية تعرضت لهزيمة ساحقة فى بلد المنشأ. كما أن سقوط «النظرية» لم يكن ضربة لجماعات الإسلام السياسى فى المنطقة فقط
حدّث نفسه دائماً بتمنى الجلوس فوق عرش سيادة «الرئيس»، لم يخف هذا الحديث، حيث حاول الظهور دوماً فى ثياب الحكماء الوسطيين، لكن قيادات الإخوان (الحمقاء برأيه) رفضوا مساندته فى المعركة الانتخابية
قال ماهر فرغلي ،الباحث في شؤون الإسلام السياسي، إن وزير الأوقاف صدق في حديثه حول التقية الإخوانية التي اكتسبوها من الإيرانيين الشيعة، لأن هناك علاقة مباشرة بين إيران وجماعة الإخوان التى لا تحمل أية مشاعر سلبية أو عدائية من منطلق أيدلولجي أو عقدي تجاه الشيعة الإثنى عشرية، ومن هذا المنطلق استفادت الجماعة منهم وأخذت منهم بعض المبادئ كالتقية، وجعل زعيمها هو مرشد وإمام بنفس طريقة الشيعة.
ظل واقفاً يرنو بعينيه للقفص الحديدى، تداعت إلى مخيلته الذكريات، فعادت به حيث عام 65، فى قفص كهذا وضعه جمال عبدالناصر، كم كان يكرهه، بسببه زُج به فى السجن على خلفية انتمائه لذلك التنظيم «اللعين».
خرج على القناة العاشرة الإسرائيلية ليوجه كلمة للشعب الإسرائيلى، ففاجأهم بأن دولة إسرائيل أكثر أماناً فى ظل حكم الرئيس المصرى الجديد «محمد مرسى».
كشفت مصادر جهادية، لـ«الوطن»، عن أن قوات الأمن ألقت القبض على أحد عناصرها فى الإسكندرية أمس الأول، ويدعى «عبدالله»، أثناء شرائه بعض الأغراض من أمام منزله
«ماذا لو رجعت الآن إلى بيتى فى الشرقية، هل تظنهم سيتركوننى بعد ذلك حراً طليقاً؟».. هكذا يتساءل حسنى منصور
تسبب اختيارها لدور «السنيد» لتنظيم الإخوان، بدعوى الحفاظ على المشروع الإسلامى، فى قتل باقى الأمل فى أن يكون لهذه الجماعة مستقبل
طالما صدّرت التيارات الإسلامية الخطاب الدينى المعادى للولايات المتحدة الأمريكية والغرب باعتبارهم الشيطان الأكبر الذى يريد أن يدمر بلاد المسلمين لكى لا تقوم للدين قائمة
أصدرت اللجنة الشرعية لـ«منبر التوحيد والجهاد»، التابع للسلفية الجهادية، فتوى وجهتها إلى الإسلاميين فى مصر، باعتزال الفتنة بين الإخوان
قال عمرو عبدالله، أحد النشطاء الشيعة، الموالين لحسن شحاتة، القيادى الشيعى الذى قُتل أمس الأول، فى أحداث زاوية أبومسلم
نعت الطائفة الشيعية فى مصر، حسن شحاتة، القيادى الشيعى الذى لقى حتفه أمس الأول على يد عدد من أهالى قرية «زاوية أبومسلم»
نشرت حركة أحرار، ذات التوجه الجهادى، صورة جمعت بعض ضباط أمن الدولة السابقين والحاليين مع دونالد رامسفيلد، وزير الدفاع الأمريكى السابق، ادعت الحركة
أطلقت تيارات سلفية جهادية حملة لـ«الثأر» من ضباط جهاز «الأمن الوطنى»، وأمن الدولة السابقين، ونشرت إحدى مجموعاتها عبر صفحتها على موقع