يواجه الشباب عدداً كبيراً من المصاعب مثل البطالة وأزمة السكن وغلاء الأسعار، ما يجعل فكرة الزواج المبكر أمراً صعباً لدى البعض،
يسعى كثير من الأفراد إلى المحافظة على رواتبهم الشهرية حتى تكفيهم طيلة الشهر لوقت صدور الراتب المقبل، هنا فى ملحق «أصحاب» نقوم بعرض مجموعة من الأفكار،
بضع دقائق أو ربما ثوان تلك التى تفصل بينهما فى الولادة، يظل التوأمان ملتصقين ببعضهما طوال فترة الحمل، ويكون تركهما لبطن أمهما هو بداية حقيقية لبعدهما المكانى،
«الممنوع مرغوب» ليست مجرد مقولة يرددها الكثيرون من وقت لآخر فقط، وإنما هى نتيجة كانت خلصت إليها دراسة كندية كشفت أن اهتمام الأشخاص بالأشياء يزداد عند منعها عنهم
كثيراً ما تكون العلاقات ما بين الأهل والأبناء مضطربة ومليئة بالمشاكل، كل طرف يعلم أن الآخر يحبه ويخاف عليه، إلا أن ترجمة هذا الحب كثيراً ما تُفهم بطريقة خاطئة
فى العام الأخير من كل كلية يقوم الطلاب بتجهيز أنفسهم للقيام بمشروع تخرجهم الذى يختلف من كلية إلى أخرى، داخل كلية حاسبات ومعلومات قام مجموعة من الشباب بعمل مشروع
تعرفت «نسرين» على أحد زملائها بالجامعة حتى أعجب بها وأحبها بشدة ولكنها لم تحبه قط فكانت تحاول أن تقنع نفسها به، حاولت كثيراً أن تقنعه بأنها لا تحبه
قبل أن ينهى محمد سيد حسن عامه الأخير بكلية الهندسة قسم ميكانيكا، كان عليه أن يتقدم بفكرة لمشروع تخرجه، فكر كثيراً هو ومجموعة من أصدقائه، إلى أن ساهمت الصدفة فى
أكثر من أربعين عاماً مرت على دعوة الكاتب الراحل مصطفى أمين لتخصيص يوم 4 نوفمبر عيداً للحب المصرى، الدعوة التى لاقت قبولاً لدى البعض وصار حريصاً على الاحتفال بها
كثير من الأمهات تشغل بالها فى تلك الفترة بكيفية حماية أطفالها من تقلبات الطقس، خاصة فى هذا الفصل الذى يكون فيه الجو تارة حاراً وتارة بارداً، استعداداً للدخول إل
أصدقائى الأعزاء.. لن أتحدث معكم عن الذين يفقدون بعضهم من أجل شخص ما، أو الذين يحقدون على نجاح أحد ما أو الغيرة من زواج شخص ما، ولن أتحدث أيضاً عن الذين يبتسمون
لكل إنسان عادات وطقوس معينة يحبها ويقوم بها دوماً حتى بعد أن يتزوج يحاول أن يستمر عليها، ولكن تتداخل معها عادات الطرف الآخر، وهنا قد تتبدل عاداته أو تتغير أو يت
بكاء وغضب وحزن، تلك هى الحالات التى يصاب بها معظم الأطفال عند التحاقهم بالمدرسة للمرة الأولى، فبالنسبة إليهم هى مكان غريب وسط أناس لا يعرفون عنهم شيئاً
ظهور المرأة بصورة جميلة وجذابة فطرة لديها مهما كان عمرها، فعادة ما تحب التزين والتجمل بأدوات التجميل المختلفة التى تزيد من إطلالتها وجاذبيتها
يرين الحياة بشكل مختلف، من زوايا غير تلك التى نراها منها، ليست هذه مجرد تشبيهات أدبية، ولكن هذا يعود إلى قصر قاماتهن، أى إن أطوالهن تقل عن الأطوال الطبيعية
قصة حب قوية ربطت بين «رانيا وعبدالرحمن» توجت فى النهاية بزواج سعيد دام لـ5 سنوات، ولكن سرعان ما انتهت تلك القصة التى كان يتحاكى عنها الجميع بأن توفى الزوج، ليتر
اتسعت التكنولوجيا حتى شملت الأجهزة التجميلية فأصبحت تتطور يوماً بعد يوم حتى إن وجودها لم يعد يقتصر على المستشفيات أو عيادات أطباء التجميل أو المراكز التجميلية
«تخلصى من الشعر الزائد نهائياً».. «وداعاً لعصر الشعر الزائد».. «انتى أجمل بدون شعر زائد».. «بأقل الأسعار تخلصى من الشعر الزائد»
رغبة فى الحصول على شكل مختلف وجميل، أصبح الكثير من الفتيات يحرصن على شراء العدسات اللاصقة الملونة وارتدائها فى المناسبات
منذ طفولتنا ونحن نحب أن نلعب بالورق ونقوم بعمل أشكال منه مثل سفينة أو طيارة أو وردة، ولا ندرى ما اسم هذا الفن الذى نقوم به