قام وفد من مديرية أمن القاهرة برئاسة اللواء مدير الإدارة العامة لقطاع الشرق ومشاركة عدد من الضباط والضابطات بالمديرية بزيارة إحدى دور رعاية المسنات
قال مصدر مطلع على قضية الطالب الإيطالى جوليو ريجينى، الذى عُثر عليه مقتولاً على طريق القاهرة - الإسكندرية الصحراوى
حصلت «الوطن» على تفاصيل التحقيقات فى قضية خلية أكتوبر، التى ارتكب عناصرها 5 جرائم إرهابية فى منطقة أكتوبر بالجيزة، هى حرق مبنى النيابة الإدارية بمدينة 6 أكتوبر
يرقد محمود سيد أحمد (20 سنة) أحد مصابى حادث قطار البدرشين، فى مستشفى البدرشين لتلقى العلاج، وفى دقائق معدودة استطاع فيها الحديث، روى لـ«الوطن» شهادته عن الحادث
ودع المجند محمود على، 20 سنة، من سوهاج، أشقاءه الخمسة ووالدته، وصافح شقيقه الأكبر الذى يعمل بالأجرة ومر على مدرسة شقيقه الأصغر فى الصف الثانى الابتدائى ولم يتمكن من زيارة شقيقته المتزوجة.
وجهه الأسمر لم يخف رعبه من مشاهد الموت التى سجلتها ذاكرته فى الساعات الأولى من صباح أمس..
«تفتكر يا بيه المعسكر بتاعنا هيكتبنى غياب النهارده؟».. هكذا سأل المجند المصاب خالد عبدالرحمن وهو يرقد على سريره فى مستشفى البدرشين..
أمر المستشار طلعت عبدالله، النائب العام، بالتحفظ على دفتر تمام القطارات بمحطة أسيوط التى انطلق منها قطار البدرشين، لمعرفة اسم المهندس الذى سمح بخروج القطار لاستجوابه حول جاهزية القطار.
«عرفت الخبر من التليفزيون.. والله مكنتش مصدق اللى حصل.. إيه ذنب ابنى إنه يروح علشان يحفظ القرآن يرجع أشلاء».. بهذه الكلمات بدأ والد الطفل محمد زين العابدين «5 سنوات» حديثه
«فرقت 5 دقائق.. يعنى لو كان اتأخر مكانش ده حصل.. بس الحمد لله».. كلمات حزينة، بدأ بها والد الضحية عبدالرحمن كلامه
ظل عربى محمد العربى، الطالب فى الصف الرابع الابتدائى، متغيباً عن المعهد الأزهرى، لمدة أسبوع كامل، وفى أول يوم يقرر فيه العودة لاستئناف الدراسة
ليلة باكية ودامية، عاشتها قرية المندرة بمحافظة أسيوط، حيث ظل الأهالى يبحثون عن أشلاء أطفالهم قرابة ساعتين، بعد أن لقوا مصرعهم فى حادث تصادم قطار الموت «أسيوط القاهرة»
فرحة محمد على دياب، الصف الثانى الابتدائى، وحيدة والديها، ألحقها والدها بمعهد النور الأزهرى لكى تستكمل مشواره بعد أن حصل على كلية أصول الدين
حسبى الله ونعم الوكيل، كفاح 14 سنة راح فى 5 دقائق بسبب الإهمال، احنا كنا بنحفظ أولادنا القرآن، 5 من أولادى راحوا فى غمضة عين
قال الدكتور على عزالدين، عضو المكتب التنفيذى لحزب الحرية والعدالة: «إن 3 أطفال من الذين توفوا فى حادث أسيوط، أولياء أمورهم قيادات بجماعة الإخوان المسلمين
يحيى على محمد حمدالله، محامٍ، فقد ابنتيه التوأم إيمان وآيات التلميذتين فى الصف السادس الابتدائى فى معهد النور الأزهرى
«الإهمال والتعالى عادة تتوارثها الحكومات».. هكذا بدأ صلاح الدين حنفى سليمان، ناظر محطة الحواتكة، توصيف كارثة قطار أسيوط
«نتعرض للإهانات ونعمل فى غرفة القبر أوسع منها لمدة 12 ساعة يومياً ونتقاضى 800 جنيه فى الشهر».. هكذا وصف محمد على حسين، 59 سنة، عامل مزلقان الحواتكة القريب من مزلقان المندرة
تخلص ضابط شرطة من عامل فى الدقى حاول منعه من الاعتداء بالضرب على صاحب كشك، وكشفت التحريات والتحقيقات أن الضابط يعمل بمديرية أمن القاهرة وأطلق الرصاص من سلاحه الميرى على الضحية.