«هذا الحى هو مصر، تفوح منه رائحة التاريخ لتملأ أنفك، وتظل أنت تستنشقها من دون ملل».. هكذا وصف الأديب العالمى نجيب محفوظ
«العثور على جثة طفل من دار أيتام فى رابعة».. هكذا تناولت وسائل الإعلام الخبر، وسط أخبار أخرى كثيرة بعد صدور تقرير الطب الشرعى فى أحداث رابعة، لم يذكر اسم الطفل
استأذن والده فى الخروج ليحضر لأحد سكان العمارة، التى يعمل فيها والده حارساً للعقار بعض المشتريات، أمسك النقود فى يديه الصغيرتين وأخذ يردد مطالب الساكن حتى لا ينساها، ثم اتجه إلى الكشك المجاور لإحضارها
يبدو الأمر داخل قسم الاستقبال فى مستشفى الشرطة بمدينة نصر وكأنه معسكر للمصابين من جراء إحدى الحروب
حالة من الترقب والتأهب سادت المناطق التى تحوى كنائس وأديرة فى مصر كلها، فالتهديدات التى يتلقاها المسيحيون فى مصر منذ اندلاع ثورة 30 يوليو، واتهامهم بأنهم المحرضون على ما يسميه أنصار «المعزول» الانقلاب العسكرى
أشاد الدكتور عمرو الخشاب، مدير وحدة الأطفال المبتسرين بمستشفى الجلاء، بالتحقيق الاستقصائى الذى نشرته جريدة «الوطن»، الذى كشف عن وجود ما يزيد على 100 ألف طفل يواجهون الموت فى حضّانات المستشفيات الحكومية.
كل بيت فى مصر يحبس أنفاسه انتظاراً لنتيجة جولة الإعادة على الانتخابات الرئاسية، البعض يناصر «مرسى» والبعض الآخر صوته لـ«شفيق» وآخرون مقاطعون