رداًعلى ما تدوالته وسائل الإعلام الأيام الماضية بشأن قرار المجلس الأعلى للجامعات بتفويض السيد عبد الخالق وزير التعليم العالى بالموافقة على استثناء عدد من الطلاب
«الدروس الخصوصية» واحدة من أكبر المشاكل التى تعانى منها منظومة التعليم فى مصر، وربما تكون أكثرها خطورة على المنظومة بأكملها
تظل أزمة تعيينات أوائل الخريجين، من أبرز التحديات التى تواجه الجامعات كل عام، الأمر الذى لا يقتصر على كلية أو جامعة بعينها
واجهت وزارة التربية والتعليم فى العام الدراسى الماضى 2015، وأثناء امتحانات الثانوية العامة، مشكلة حقيقية
فى الوقت الذى فتحت فيه مكاتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد أبوابها لاستقبال طلاب الثانوية العامة بشعبتيها العلمية والأدبية، كانت ظاهرة ارتفاع المجاميع الأكثر جدلاً
أثارت تصريحات المستشار محفوظ صابر، وزير العدل، التى أكد فيها صعوبة أن يحظى نجل عامل النظافة بوظيفة قاضٍ، غضب واستياء العديد من المواطنين وخاصة رواد مواقع التواصل الاجتماعى
ما من فتاة أو امرأة تخرج من بيتها صباحاً أو مساءً، إلا وتجد نفسها فى مواجهة شبح «التحرش الجنسى» من «ذئاب» الشوارع والأسواق ووسائل المواصلات ومؤسسات العمل
قالت الدكتورة أمانى عبدالفتاح، مدرس الطب الشرعى والسموم بكلية طب قصر العينى، ومنسق «وحدة التحرش» بالكلية، إن التحرش هو كل ما يسىء للفتاة من لفظ أو حركة أو صوت أو اعتداء على الجسد
أكد خبراء وأساتذة جامعيون أن انتشار ظاهرة التحرش فى الجامعات يثبت وجود خلل فى منظومة التعليم قبل الجامعى، قال الدكتور خالد منتصر، رئيس قسم الجلدية والتناسلية بجامعة قناة السويس
«كونك بنت هذا يعنى أنك دائماً مذنبة ولا أحد يقف بصفك، مجرد خروجك من البيت تصريح لأى إنسان غير محترم بالتعدى عليكِ، إن تكلمت فأنت بجحة و(وشك مكشوف)، ولو سكتى فأنت موافقة وبرضاكى»
لم تكن فضيحة شبكة "الجزيرة" القطرية بنشر صور لقتلى سوريين من الأطفال على أنهم ضحايا لأحداث فض اعتصام تنظيم الإخوان "الإرهابى".
مع طلوع الصباح، تستقيظ «مهجة» مسرعة، تهم بجمع أشيائها فى الحقيبة، وتوقظ أسرتها لتناول الإفطار، ثم تودعهم، مهرولة للحاق بموعد أوتوبيسها الذى ينطلق من البحيرة متجهاً إلى القاهرة.
«وجود خادمة فى البيت ليس مظهراً من مظاهر الرفاهية، إنما بات ضرورة لدى الأسر العاملة، ولولا ذلك ما اضطررنا إلى خوض هذه المشاكل»
«إحنا بالنسبة للناس اللى بنشتغل عندهم مجرد خادمات مالناش قيمة، وكلابهم وقططهم لها قيمة عننا، بيتعاملوا مع حيواناتهم أحسن ما بيتعاملوا معانا كبنى آدمين».
«بنات الأرياف أساس مهنة الخادمات، فالخدمة فى البيوت توفر لهن ولأسرهن عائداً مادياً كبيراً لا توفره الوظائف الحكومية إن وجدت».
تجارة مشبوهة، سلعتها أنثى تخضع للعرض والطلب، وقيمتها حفنة من الأموال، أما مكان عرض البضاعة فهو مكاتب التخديم والسماسرة.
لم تعد حياة المصريين تخلو من انفجار واحد على الأقل يومياً، أشلاء، تطايرت هنا وهناك، عشرات الأشخاص عانوا من حوادث إرهابية لم تكن فى الحسبان
فى قلب القاهرة، وفى أحيائها القديمة والتاريخية، فى المناطق «المعجونة» بالبشر والسيارات ومحال التجارة وورش الصيانة والموبيليا والمصالح الحكومية
يقول هشام الشرقاوى، الخبير الكيميائى، إن هناك العديد من العناصر والمركّبات الكيميائية التى تستخدم فى الحياة اليومية لها استخدام آمن وأخرى غير آمنة
يقول العميد سمير على السيد، نائب مدير إدارة مفرقعات شرق القاهرة: إن المتفجرات المحلية هى فقط «بدائية الشكل والتركيب»