الثالوث المرعب هو السمة الغالبة فى مستشفيات محافظة الغربية، حيث تمثلت الشكوى فى الغالبية العظمى من المستشفيات فى اختفاء الأدوية
أكد الدكتور محمد شرشر، وكيل وزارة الصحة بالغربية، أن ميزانية الوزارة المخصصة لمستشفيات الغربية انتهت قبل انتهاء السنة المالية لأنها نفدت منذ شهر مايو الماضى،
الزحام فى كل مكان، على أبواب العيادات الخارجية، الصيدلية، الأشعة، مبنى الاستقبال والطوارئ، هذه هى السمة الغالبة على المستشفى العام بالمحلة الكبرى،
الرائحة السيئة عنوان المكان، رغم مسح الأرضيات المتكرر الذى تقوم به عاملات النظافة، المبنى متهالك، أرضياته من بلاط عتيق، فرغم وجود المستشفى على مساحة 3 أفدنة
قصر قديم، أبوابه متهالكة، والقطط تنتشر فى المكان وتعطيك إيحاءً بأنه مهجور منذ سنوات طويلة، لكن بمجرد أن تتفحص المكان بدقة وتركز على التفاصيل تفاجئك لافتة معلقة
مدخنة محرقة النفايات هى أكثر ما يميز المكان لأنها تظهر من بعيد، وكأنها شُيدت لتكون علامة مميزة للمبنى من الداخل، من الصعب أن تكون علامة لمستشفى
رغم أنه مستشفى كبير ويضم عدداً كبيراً من الأسرَّة، إلا أنه يعانى من نقص الخدمات، ليس به سوى الأسرَّة أما كل شىء فعلى المريض أن يبحث عنه فى الخارج،
مبنى قديم جداً ومتهالك، منخفض عن سطح شارع 23 يوليو بمركز بسيون، ما يجعله عرضة لتجمع المياه داخله خاصة فى فصل الشتاء،
مستشفى «قطور المركزى» يقع على بعد 25 كيلومتراً من مركز بسيون، مبنى قديم عفا عليه الزمن، تحيط بها القمامة من كل جانب، فى مدخله كراسى متحركة تالفة،
لا أحد يوجد فى الاستقبال، ولا فى الحجرات، جنازير محكمة حول الأبواب الرئيسية المؤدية لداخل كل دور من الأدوار الخمسة، مبنى بالكامل مغلق الأبواب دون استخدام، لعدم
فى مستشفى طنطا الجامعى، لن تحتاج لبذل مجهود كبير للتعرف على الإهمال والعشوائية، فالإهمال سيعرفك بنفسه تلقائياً، ستجد نقصاً فى الأدوية،
أعلن حزب الحرية والعدالة، الجناح السياسى للإخوان، عن أن خطة الـ 100 يوم التى وعد بها الرئيس محمد مرسى لحل 5 ملفات أبرزها رغيف الخبز والقمامة والوقود والانفلات الأمنى والمرور لم تبدأ بعد