مرحلة جديدة يعيشها النظام الدولى القائم مع تفشى فيروس كورونا، الذى دخل معه العالم فى صراع ضخم يتعلق بوجهة القوى المسيطرة مستقبلاً على العالم
ظرف دقيق تمر به منطقة الشرق الأوسط، لا يخفى فيه دور جماعة الإخوان والرئيس التركى رجب طيب أردوغان، وفى القلب من هذا الظرف المضطرب يبرز التأثير الذى تتعرض له
رغم مرور 48 ساعة على إطلاق العملية العسكرية التركية «نبع السلام» فى شمال وشرق سوريا، فشلت القوات التركية فى تحقيق أى تقدم يُذكر على الأرض، رغم الهجمات الجوية ا
لم تتوقف قوى الإرهاب والتطرف عن مواصلة مخططاتها لاستهداف الدول الوطنية، وتتجرع مصر مرارة تلك المحاولات فى الوقت الحالى، وفى هذا السياق
بينما يستعد المسلمون فى أنحاء العالم للاحتفال باليوم الأول لعيد الأضحى المبارك، يخرج الفلسطينيون متجهين إلى المسجد الأقصى المبارك الواقع تحت الاحتلال للدفاع عنه
تتوالى أيام الصراع السورى وتتبدل فيها الموازين.. من انتصر يوماً ما بات يتعرض للهزائم المتلاحقة، ومن تعرض للهزيمة بات يذوق حلاوة الانتصارات
يرى عضو الأمانة العامة لـ«تيار الغد» السورى المعارض قاسم الخطيب أن «إدلب» لا تعنى تحقيق انتصار للحكومة السورية، لأن السيطرة الفعلية على الأرض فى سوريا
قال نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب السورى الدكتور عمار الأسد، فى حواره لـ«الوطن»، إن القرار بشأن العملية العسكرية فى «إدلب» اتُخذ بالفعل.
«المعركة الكبرى والأخيرة».. هكذا سُميت معركة «إدلب» السورية، نظراً لأهميتها كنقطة انطلاق فى إنهاء الحرب السورية والقضاء على المسلحين الذين هربوا تجاهها
أطراف دولية وإقليمية عديدة متداخلة فى «إدلب» السورية، بعضها يتوافق والبعض منها يختلف، كل منهم وفقاً لمصلحته التى يريد الحل على أساسها
يعد «قانون القومية» الإسرائيلى، الذى يهمش المواطنين غير اليهود فى إسرائيل، بمثابة حجر أُلقى فى ماء راكد عمداً، ليظل «الإسرائيلى» لديه شعور دائم بالتهديد
اعتبر مدير «مركز القدس للدراسات السياسية»، المحلل السياسى الأردنى عريب الرنتاوى، أن قانون القومية فى إسرائيل شرعن نظام «أبارتهايد إسرائيلى»
لم تكن طبيعية منذ يومها الأول، فتأسيسها كان نتاج علاقات «غير شرعية» ووعد «من لا يملك لمن لا يستحق»، تمخض عنه دولة احتلال ذات ألوان مختلفة كنتيجة طبيعية
فى تطور جديد لأزمة القس الأمريكى أندرو برونسون المندلعة مؤخراً بين الولايات المتحدة وتركيا، وافقت لجنة العلاقات الخارجية فى مجلس الشيوخ الأمريكى
آتت المساعى المصرية لمعالجة الأزمات العربية ثمارَها، بتوقيع حركتى «حماس» و«فتح» من «القاهرة» رسمياً اتفاق المصالحة أمس، لطىّ صفحة الانقسام
اعتبر الدكتور طارق فهمى، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن مردود حادث سقوط الطائرة المصرية سيكمن فى السمعة الخارجية لمصر