33 محطة لـ«الصيادلة» من الأزمات إلى الانتخابات
انتخابات الصيادلة
شهدت نقابة الصيادلة سلسلة من الأزمات المتتالية التى استمرت على مدار أكثر من عام، فجّرتها مذكرة عُرضت على مجلس النقابة تتهم النقيب محيى عبيد بالتلاعب لصالح أصحاب السلاسل، مما أثار الأزمات بين النقيب وعدد من أعضاء المجلس. «الوطن» ترصد أحداث النقابة فى الـ33 محطة التالية.
2018
9 يناير
نشرت «الوطن» تقريراً بعنوان «مذكرة تتهم نقيب الصيادلة بالتلاعب لصالح أصحاب السلاسل» من خلال عرض المذكرة التى عُرضت على مجلس النقابة بالمستندات ممهورة بتوقيع النقيب على شهادات ترخيص لأصحاب سلاسل صيدليات فى ظل تحويلهم إلى التحقيق والتأديب.
10 يناير
أصدرت النقابة بياناً نفت فيه صحة المذكرة المقدمة من الأمين العام السابق، مؤكدة أنه سيتم التحقيق معه لبيان مسئوليته عما تم نشره مع اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة.
22 يناير
أصدر النقيب أمراً إدارياً بوقف جميع الأعمال الإدارية والمعاملات المالية، واعتبار جميع العاملين بالنقابة فى إجازة مدفوعة الأجر.
23 يناير
أعلنت نقابة الصيادلة عن فتح أبوابها لتقديم الخدمات للصيادلة الوافدين إلى مبنى النقابة بجاردن سيتى نافية ما تم تداوله بشأن توقف أعمال النقابة.
24 يناير
أصدر عدد من النقابات الفرعية بيانات رسمية انتقدوا خلالها استغلال حضورهم لاجتماع النقيب العام فى إقصاء أعضاء مجلس النقابة العامة، مع التأكيد على ضبابية المشهد.
25 يناير
قرر مجلس النقابة العامة للصيادلة تحريك بلاغ ضد المعتدين على مقر النقابة وعلى الأمين العام للنقابة والأعضاء، وتفويض وكيل النقابة والقائم بأعمال النقيب لتقديم البلاغ.
26 يناير
أعلن مجلس النقابة خروج أمين عام نقابة الصيادلة د. حسام حريرة من مستشفى قصر العينى بعد إجراء جراحة عاجلة فى القلب نتيجة إصابته بجلطة؛ إثر التعدى عليه من قبَل بلطجية بمقر النقابة.
3 فبراير
التقى أعضاء نقابة الصيادلة قيادات لجنة الصحة بمجلس النواب وتم طرح بنود محددة توافق عليها الجميع بما يضمن الاعتذار الكامل للمجلس وأعضائه من الاعتداء الذى وقع عليهم من مجموعة غريبة ولا تمت بصلة للنقابة.
14 فبراير
قرر مجلس النقابة العامة لصيادلة مصر عرض بيان شامل لكل الملابسات التى أحاطت بالنقابة، والتزم الأعضاء بالعزوف عن الإدلاء بتصريحات إعلامية تخص الأزمة التى تمر بها النقابة.
23 فبراير
أعلن «القائم بأعمال نقيب الصيادلة» موافقة أغلبية أعضاء المجلس على مبادرة «نقيب القاهرة» للصلح.
12 مارس
أعلن أعضاء مجلس النقابة اعتراضهم على اعتداء أقارب نقيب الصيادلة على عضو المجلس الدكتور هيثم عبدالعزيز والدكتور إسلام فاضل بعدما قام الأعضاء بتحرير محاضر، وتم إلقاء القبض على ابن شقيقة النقيب.
18 مارس
قرر مجلس النقابة العامة تأجيل الجمعية العمومية لموعد يتحدد لاحقاً لتعزيز مبادرات لمّ الشمل داخل وخارج النقابة وتوفير البيئة المناسبة للحوار الهادئ.
14 مايو
عقد نقيب الصيادلة جمعية عمومية اتخذ قراراً خلالها بعزل 7 من أعضاء مجلس النقابة المعارضين له داخل المجلس، على رأسهم أحمد فاروق وأحمد عبيد وحسام حريرة.
15 مايو
عقد مجلس نقابة الصيادلة جمعية عمومية قرر فيها عزل النقيب عن منصبه وإحالته للتحقيق، وقرر النقيب منع دخول أعضاء المجلس للنقابة وعيّن شركة أمن لتأمين المقر.
26 سبتمبر
قضت محكمة القضاء الإدارى بعدم صحة عزل 7 من أعضاء مجلس نقابة الصيادلة من مناصبهم.
2 أكتوبر
اقتحم مجهولون مقر نقابة الصيادلة بصحبة النقيب بالشوم والأسلحة البيضاء، وقاموا بالاعتداء على بعض الموجودين فيه من أتباع أعضاء مجلس النقابة الذين عزلهم «عبيد».
17 ديسمبر
اعتدى أمن نقابة الصيادلة على 4 من الصحفيين، ليحرر الصحفيون محضراً ضد محيى عبيد، متهمين إياه بالتعدى عليهم بالضرب والاستيلاء على هواتفهم، وتكسير معداتهم.
23 ديسمبر
محكمة القضاء الإدارى تبطل قرارات محيى عبيد، وتؤيد إيقافه عن مزاولة مهام منصب النقيب، وتحويله للتحقيق ومجلس التأديب.
31 ديسمبر
قرر القائم بأعمال نقيب الصيادلة إرسال صيغة تنفيذ حكم وقف عبيد إلى الشرطة.
2019
5 يناير
قررت نيابة قصر النيل حبس نقيب الصيادلة الموقوف بحكم القضاء الإدارى، لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بالاعتداء على الصيدلى إسلام فاضل.
9 يناير
قرر اجتماع مجلس الصيادلة المعارض للنقيب الموقوف إخلاء النقابة من أفراد الأمن الذين منعوا أعضاء مجلس النقابة من الدخول للنقابة.
10 يناير
تمكّن أعضاء مجلس النقابة الصادر بحقهم حكم عودة للمجلس من دخول مقر النقابة، وأعلنوا عدم التنازل فى القضايا المرفوعة من مجلس النقابة ضد المعزول محيى عبيد.
14 يناير
أحالت النيابة فرد أمن نقابة الصيادلة وفايز شطا، المدير الإدارى للنقابة، إلى المحاكمة الجنائية العاجلة على خلفية اتهامهما وآخرين بالاعتداء على الصحفيين داخل النقابة.
17 يناير
قرر مجلس النقابة إيقاف فايز شطا عن العمل بعد إحالة النيابة له هو وفرد أمن نقابة الصيادلة إلى المحاكمة الجنائية العاجلة.
20 يناير
قررت المحكمة إدخال إسراء سليمان، الصحفية بجريدة «الوطن»، كمجنى عليها فى القضية التى يحاكم فيها «عبيد» بتهمة التعدى على الصيدلى إسلام فاضل، لاتهامه بترويعها.
3 فبراير
حددت المحكمة جلسة 24 فبراير للنطق بالحكم فى قضية الاعتداء على الزميلة إسراء سليمان والصيدلى إسلام فاضل وآخرين.
13 فبراير
قضت محكمة الأمور المستعجلة بحل مجلس نقابة الصيادلة وفرض الحراسة عليها.
24 فبراير
عاقبت المحكمة محيى عبيد، نقيب الصيادلة الموقوف، بالحبس 3 سنوات وغرامة 500 جنيه و5 آخرين.
18 مارس
فتح مجلس النقابة باب الترشح لانتخابات التجديد النصفى للنقابة تحت إشراف اللجنة العليا للانتخابات.
31 مارس
رفضت محكمة الأمور المستعجلة الاستشكال على فرض الحراسة على نقابة الصيادلة.
2 أبريل
توجه الحارس القضائى لتنفيذ حكم المحكمة بفرض الحراسة القضائية على النقابة بقوة تنفيذ من قسم قصر النيل.
11 أبريل
قضت محكمة القضاء الإدارى برفض فرض الحراسة القضائية وبصحة الدعوة لانتخابات الصيادلة.
16 أبريل
تم إجراء انتخابات التجديد النصفى للنقابة وتنافس فيها 624 مرشحاً.