رانيا محمود ياسين تستعيد ذكرياتها مع لبنى عبدالعزيز وشريف منير بـ"صورة"
رانيا محمود ياسين
نشرت الفنانة رانيا محمود ياسين، صورة تجمعها والفنانة الكبيرة لبنى عبدالعزيز، وشريف منير، خلال عمل إذاعي جمعهما سويًا، وذلك في إطار حديث الذكريات التي اعتادت الحديث عنه عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي.
وكتبت رانيا ياسين، عبر حسابها على موقع انستجرام، قائلة: "أنا بحب الصورة دي أوي، لأنها كانت بعد عودة النجمة لبني عبد العزيز، وكان عمل إذاعي اسمه "الوسادة لاتزال الخالية".
وتابعت: أنا وشريف منير، كنا سميحة وصلاح في الألفينيات، تقدروا تقولوا الجزء التاني من الفيلم العظيم الوسادة الخالية، كان عمل رائع، شاركت فيه الفنانة الراحلة زهرة العلى، أيضًا والفنان سميرصبري في دور عبد الحليم "صلاح"، و الفنانة الكبيرة لبنى بعد العزيز، في دورها "سميحة" والفنان الراحل عمر الحريري.
واستطردت "والمفروض إني أنا بنت زهرة العلي وعبدالحليم، وشريف منير ابن لبني عبد العزيز والفنان الكبير عمر الحريري، بجد كأنه حلم، ربنا يدي مدام لبنى الصحة والعافية، ويرحم الفنان عمرالحريري والفنانة زهره العلى ويسكنهم فسيح جناته".
فيلم الوسادة الخالية عام 1957، عن رواية إحسان عبدالقدوس، سيناريو وحوار إحسان عبدالقدوس، إخراج صلاح أبوسيف، بطولة عبدالحليم حافظ، لبنى عبدالعزيز، زهرة العلا، عمر الحريري.
تدور أحداث فيلم "الوسادة الخالية"، حول الشاب صلاح، الطالب الجامعي، الذي يقع في غرام الفتاة سميحة، ويبدأ معها قصة حبه الأول، ولكن تضطر للزواج برجل أخر وهو الدكتور فؤاد، ويعيش "صلاح" في أزمة حبه الأول، وينصاع لرغبة أسرته ويتزوج بفتاة أخرى دون حب.
وفي أغسطس الماضي نشرت الفنانة رانيا محمود ياسين، عبر حسابها على إنستجرام، صورة تجمع والدها الفنان محمود ياسين، مع حسين فهمي، ورشدي أباظة، والمخرج سعيد مرزوق.
وحملت الصورة توقيع رشدي أباظة، وأهداها إلى سعيد مرزوق، قائلاً: "إلى سعيد الفنان القدير والزميل الحبيب الغالي عام 1976".
وعلقت رانيا محمود ياسين، على الصورة: "هو فيه كده؟، جانات السينما المصرية اللي معلش مجاش زيهم".