فضائح ابن القرضاوي.. زوجته تكشف علاقاته النسائية وتهديداته لها (فيديو)
يوسف القرضاوي
كشفت مروة، زوجة عبدالرحمن يوسف القرضاوي، عن الوجه الحقيقي لنجل يوسف القرضاوي، وعلاقاته النسائية المتعددة التي دفعتها لطلب الطلاق منه، إلا أنّه هددها بأخذ بناتها وامتنع عن دفع مصاريف مدارسهم والإنفاق عليهن.
وقالت مروة في فيديو لها، استغاثت فيه بالحكومة المصرية ومنظمات المجتمع المدني بتخليصها منه هي وبناتها: "حياتي مهددة وعلاقتي ببناتي مهددة كمان، عندي 3 بنات، 9 سنين و5 سنين و4 سنين، سمعتي مهددة ومستقبل بناتي بيضيع، بقول الكلام دا لأن لو حصلي أي حاجة، يبقى السبب عبدالرحمن يوسف القرضاوي، قالي هسود عيشتك وهنهي حياتك، وبقول كدا عشان لو حصل حاجة".
وأضافت: "حياته مليانة غموض، علاقات محرمة متعددة بالسيدات بشكل مش طبيعي، الموضوع بقى حالة إدمان عمري ما شوفتها قبل كده، حاولت اتطلق لكن في تهديدات غير طبيعة، كنت حامل في بنتي الكبيرة وقت الثورة، وبعتلي أخوه وواحد صحبه، وأخوه قالي انت ازاي تقولي مليش حد، أنا فعلا مليش حد، أبويا وأمي متوفين، سافرت تركيا واكتشفت علاقاته الكتير مع النساء، وطلبت أرجع لمصر، بدأ يساومني على البنات وانا رفضت".
وتابعت: "اشترط عليا أمضي شيك بـ10 مليون دولار، أضربت عن الطعام وأنا حامل في بنتي الثالثة، ونزلت فعلا مصر لمدة سنتين ونص ومحدش ضايقني من الأمن ولا غيره، أنا أصلا مليش في السياسة، لحد ما أخته علا اتقبض عليها بدأ يهددني ويخوفني بالموضوع، وإنه هياخد البنات مني، بعدها اضطريت أسافر، لأنه منع عني المصاريف وولادي مدفعوش فلوس المدارس".
واستطردت: "محدش بيقدر يصدق إن ابن الشيخ يوسف القرضاوي، بيعمل كل الحاجات دي، أنا معايا مستندات كتير على كل اللي بقوله دا، حرق جوازات السفر الخاصة بولادي".
واستكملت: "اكتشفت إنه عامل مؤامرة عليا مع واحدة، بيتفقوا عليا، طلبت منه يطلقني، طلب مني أسيب البنات، وقالي اتنازلي عنهم وخليهم معاكي عشان افضل مذلولة بالولاد، رفضت ورحت رفعت قضية، وأول ما عرف راح سحب كل الفلوس من البنوك، والمحكمة حكمت لي بمبلغ بسيط ما يكفيش أسبوع، ومبيدفعش فلوس".
وتابعت: "بناشد الحكومة المصرية والتركية، مش عارفة أعلم ولادي ولا أدفع إيجار، طلع قرار من المحكمة بمنع ولادي السفر على أساس إن ولاده في خطر، إزاي المحكمة صدقت في ده".
ووجّهت رسالة، قائلة: "بقول لولاد الشيخ يوسف القرضاوي، اتقوا الله في أحفاده، ليه أبقى مجبرة أعيش في بلد معرفش فيها حد، وأخوكم بيتهمني إني مريضة نفسيا وبيعالجني، أنا مستعدة لو أي دكتور نفسي رحت عنده زي ما بيقول يطلع يقول ده، أنا عمري ما رحت لطبيب نفسي".
واختتمت كلامها: "عايزة أنزل بلدي، عايزة أعرف اشتغل، هكون وسط أهلي، ميكونش ولادي في الشارع وأعرف أعلمهم، أنا شوفت كتير أوي ومعنديش استعداد ولادي يكرهوني، لازم الكل يعرف الحقيقة".