«بحب البط وكنت بنضرب في المدرسة».. أبرز تصريحات عبير صبري بطلة «موسى»
صبري: أنا كائن عاطفي ورومانسي
الفنانة عبير صبري
حلت الفنانة عبير صبري، التي تشارك بالموسم الرمضاني الحالي، عبر بوابة مسلسل «موسى»، إلى جانب أبطاله محمد رمضان وسمية الخشاب وتارا عماد، ضيفة على قناة «صدى البلد»، في أمسية رمضانية أطلقت من خلالها مجموعة من التصريحات نستعرضها سويا في السطور التالية:
بحب البط
أكدت الفنانة عبير صبري، أنها تحب الأكل بشكل كبير، لكن أكثر أكلة تحبها هي «البط»، لافتة إلى أنها لا ترفض عزومة أي من صديقاتها في رمضان، بالأخص إذا أخبروها أنهم سيعدون على مائدة الإفطار البط، موضحة أنها تجيد الطبخ لكن البط بالأخص صعب بعض الشئ ويحتاج إلى تجهيزات كثيرة، على عكس الحمام، الذي تجيد إعداده.
بتمشي نص ساعة يوميا لحرق الأكل
وعن سر رشاقتها المعتادة، كشفت أنها تحاول الحفاظ على روتين حياة يومي يجبرها على «المشي» لنصف ساعة يوميا، حتى تستطيع أن تحرق أكبر قدر من السعرات الحرارية التي تحصل عليها من الطعام، كونها تحبه ولا تستطيع أن تمنع نفسها عنها لفترات طويلة بشكل متواصل.
بتسمع فريد الأطرش وعمرو دياب
وحول أكثر المطربين التي تحرص على الاستماع إليهم أوضحت أنه تحب المطرب الراحل فريد الأطرش وكذلك المطربة الجزائرية وردة بشكل كبير وتعشق الاستماع إلى جميع أغنياتهما، كما أنها تحب من الجيل الحالي المطرب عمرو دياب وتستمع للكثير من الأغنيات الخاصة به أيضا، كونها تحمل بهجة وفرجة كبيرة.
كانت طفلة تركيزها قليل
وأشارت إلى أنه كانت طفلة قليلة التركيز ولا تحب المذاكرة أو الدراسة لهذا السبب، على عكس الآن أصبح تركيزها كبير للغاية، والسبب في ذلك طبيعة عملها، الذي يتطلب أن تحفظ الكثير من النصوص الدرامية قبل تمثيلها.
بتضرب طول الوقت في المدرسة
ونبهت أن تركيزها القليل وهي طفلة، جعلها عرضة للعقاب بالضرب طوال الوقت في المدرسة، موضحة أنها لم تكن تحب الدراسة ولا تحب المذاكرة وبالتالي لم تكن تعير انتباها أو تركيزا لهما، وكل هذا كان يسبب لها الضرب في النهاية.
كائن عاطفي ورومانسي
واعترفت أنها كائن رومانسي للغاية أو كما يقولون يحب الحب، موضحة أنها تشعر بأن شخصيتها قائمة على العاطفة بالمقام الأول، كما أنها تحب بشكل كبير أن تعطي الحب لمن يستحقه، كما تحب أن يعطيها هؤلاء حبا كبيرا كالذي تشعر به، لافتة إلى أنه في نفس الوقت الحياة علمتها أن الرومانسية المفرطة أو الزائدة عن الحد، تتسبب في أذيتها في النهاية.