شروط الالتحاق بكلية النانو تكنولوجي.. يقدم الطالب موقفه من التجنيد
جامعة القاهرة: كلية النانو تكنولوجي تعتبر الأولي من نوعها في مصر
الدكتور محمد عثمان الخشت - رئيس جامعة القاهرة
أعلنت جامعة القاهرة، شروط الالتحاق بكلية النانو تكنولوجي، حيث تشمل القواعد العامة للقبول بالكلية، الحصول على درجة البكالوريوس وفقا للتخصص من إحدى الكليات العملية بجمهورية مصر العربية أو على درجة معادلة لها (من قبل المجلس الأعلى للجامعات) من أحد المعاهد أو الكليات العلمية المعترف بها.
جامعة القاهرة: شروط الالتحاق بكلية النانو تكنولوجي.. موافقة جهة العمل الحكومية على دراسة الطالب للدرجة المتقدم لها
وذكرت جامعة القاهرة، أنّ شروط الألتحاق بكلية النانو تكنولوجي، تتمثل في استيفاء الطالب جميع المستندات المطلوبة والتي تحددها الكلية، ويقدم الطالب موقفه من التجنيد مع الالتزام بالقواعد المنظمة في هذا الشأن والمنصوص عليها بقانون تنظيم الجامعات.
جامعة القاهرة: شروط الالتحاق بكلية النانو تكنولوجي.. استيفاء الطالب للمستندات المطلوبة التي تحددها الكلية
ونوهت جامعة القاهرة، بأنّ شروط الالتحاق بكلية النانو تكنولوجي، تمثلت في موافقة جهة العمل الحكومية على دراسة الطالب للدرجة المتقدم لها، مشيرة إلى أنّ كلية النانو تكنولوجي تعتبر الخطوة الأولي لدخول جامعة القاهرة عصر جامعات الجيل الرابع، ومواكبة متطلبات العصر، وصنع مستقبل جديد للتعليم في مصر.
جامعة القاهرة: شروط الالتحاق بكلية النانو تكنولوجي.. الخطوة الأولى لدخول جامعة القاهرة عصر جامعات الجيل الرابع
وأوضحت جامعة القاهرة، أنّ كلية الدراسات العليا للنانو تكنولوجي تهدف للتوسع في مجالات تطبيقات النانو تكنولوجي وتعظيم علاقة الجامعة مع الصناعة والتكنولوجيا تماشيًا مع رؤية مصر 2030، والمساهمة في تشكيل مستقبل الصناعات المعتمدة على مواد النانو في مصر من خلال إعداد نخبة من الباحثين الرواد القادرين على التعلم والابتكار واكتشاف مواد وتطبيقات جديدة في أسواق الصناعات المختلفة.
وأضافت جامعة القاهرة، أنّ كلية النانو تكنولوجي الأولى في مصر والشرق الأوسط، مؤكدة أنّ أهداف الكلية وما تتضمنه من أقسام علمية وبرامج أكاديمية ومعامل طلابية وبحثية، تساهم في تشكيل مستقبل الصناعات المعتمدة على مواد النانو في مصر، من خلال إعداد نخبة من الباحثين الرواد القادرين على التعلم والابتكار واكتشاف مواد وتطبيقات جديدة في أسواق الصناعات المختلفة بما يساهم في تحقيق التنمية الصناعية طبقًا لعصر الثورة الصناعية الرابعة.