كل ما تريد معرفته عن شريحة esim - صورة تعبيرية
كل ما تريد معرفته عن شريحة esim.. من أكثر الكلمات التي شهدت بحثًا عبر محرك «جوجل» العالمي خلال الساعات الماضية، وذلك بعد إعلان الشركة المصرية للاتصالات نجاحها في الاختبارات الأساسية لتشغيل شرائح الاتصالات الإلكترونية المدمجة «eSIM»، وجاري الاستعداد لتطبيقها في مصر قريبًا.
أعلنت الشركة المصرية للاتصالات، أول مشغل متكامل لخدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر، اليوم، نجاحها في الاختبارات الأساسية لتشغيل شرائح الاتصالات الإلكترونية المدمجة «esim»، والتي تساهم في تقليل عمليات السرقة للهواتف المحمولة.
وبينما يتفاوض جهاز تنظيم الاتصالات في مصر حاليا مع 4 شركات تكنولوجية عالمية لتطوير تقنية esim في مصر، واستعداده لإعلان قواعد تفعيل بطاقات الاتصالات الإلكترونية المدمجة esim بديلًا عن شرائح SIM القديمة «الخطوط».
أصبح الجميع يتساءل عن كل ما تريد معرفته عن شريحة esim وهو ما تستعرضه «الوطن» في السطور التالية:
- عبارة عن بطاقة SIM رقمية تتيح للعملاء تفعيل باقة بيانات من شركة الاتصالات دون الحاجة لاستخدام شريحة SIM فعلية.
- عبارة عن شريحة اتصال، تكون متضمنة داخل اللوحة الأم للهاتف أو الأجهزة الذكية.
- تتضمن مركز بيانات ونظام تقني جديد يُمكن من خلاله تحويل أرقام العملاء من مشغل لآخر بشكل سريع.
- تساهم في تقليل عمليات السرقة للهواتف المحمولة.
- يمكن للعميل إيقاف جهازه المحمول بسهولة.
- يمكن للعميل تثبيت 8 منها أو أكثر في هواتف آيفون، مع استخدام رقم واحد فقط.
- تم الإعلان أول مرة عن شريحة esim في ساعة آبل جير، وظهرت بعد ذلك في الهواتف الذكية لأول مرة في هاتف جوجل بيكسل، ومن بعدها انتشرت في هواتف آيفون.
- لا يمكن للمستخدم تركيبها وإزالتها، حيث أنها تكون مثبتة في الجهاز.
- عند تثبيت شريحة esim داخل الجهاز يصبح كل ما على العميل هو اختيار شبكة الهاتف التي يريدها، ليتم تحميل البيانات تلقائيًا داخل الشريحة الإلكترونية esim لتصبح وكأنها SIM card حقيقية.
- يمكن توصيل كافة الأشياء بالإنترنت من خلال هذه الشريحة.
- تسمح بالتنقل بين شركات المحمول بسهولة، فيمكن للعميل الاتصال وهي «فودافون ، أورانج، اتصالات ووي» دون الحاجة إلى تغيير الشريحة أو الهاتف، وهو ما يساعد على خفض تكلفة المكالمات.
- يمكنك التحويل الى شبكة إنترنت محلية في البلد التي ذهبت إليها، حيث أنها تنهي مشكلة التجوال وأسعار باقات الإنترنت الغالية.
تعليقات الفيسبوك