دعاء آخر جمعة في 2022 من السنة النبوية.. اللهم بشرني بكل ما أتمناه
دعاء اخر جمعه في 2022 ـ تعبيرية
دعاء آخر جمعة في 2022 واحد من الأمور التي تهم المسلمين في الساعات الأخيرة قبل انتهاء العام، بهدف التقرب إلى الله والتوجه إلى سبحانه وتعالى بالدعاء لمغفرة الذنوب وفرج الكرب والهم، وفي هذا التقرير يستعرض «الوطن»، عددا من الأدعية التي يمكن ترديدها مع ختام العام وفي استقبال عام جديد.
دعاء آخر جمعة في 2022
وعن دعاء آخر جمعة في 2022، فإنه لم يتم تحديد دعاء معين لاستقبال العام الجديد الميلادي، ولكن ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه عند قدوم عام هجري جديد كان يقول: «اللَّهُمَّ أَهْلِلْهُ عَلَيْنَا بِاليُمْنِ وَالإِيمَانِ وَالسَّلَامَةِ وَالإِسْلَامِ، رَبِّي وَرَبُّكَ اللَّهُ، وكذلك ورد الدعاء بلفظ آخر وهو: اللَّهُ أكْبَرُ، اللَّهُمَّ أهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالأَمْنِ والإيمَانِ، والسَّلامَةِ والإسْلاَمِ، والتَّوْفِيقِ لِمَا يُحبُّ ربُّنا ويَرْضَى، رَبُّنَا وَرَبُّكَ اللَّه».
آخر جمعة في 2022
واستكمالا للحديث عن دعاء آخر جمعة في 2022، يمكن ترديد الدعاء بصيغة: «اللهم اجعلها سنة أجمل مما مضت وأجعل الباقي من عمري خير.. اللهم بشرني في آخر أيام هذا العام بكل ما أتمناه واجعل السنة الجديدة فاتحة خير على أهلي وأحبتي».
ويستحب أن يدعو المسلم لنفسه وعائلته وذويه بدوام العافية، الستر، الرضا والنجاح ويمكن أن يردد المسلم أدعية من السنة النبوية لتكون دعاء السنة الجديدة: "اللهم أن هذه سنةٌ جديدةٌ، فأسألك فيها العصمة من الشيطان، والقوة على هذه النفس الأمّارة بالسوء والاشتغال بما يقرّبني إليك يا كريم، يا ذا الجلال والإكرام".
أدعية السنة الجديدة من السنة النبوية
وفي آخر جمعة في 2022 يمكن ترديد أدعية: «اللهم في عامنا الجديد نسألك حفظ بلادنا وسلامة أنفسنا وأبنائنا وشفاءً لمرضانا ورحمة لموتانا وسعة في أرزاقنا وفرجا لهمومنا وأحزاننا وفرحا لقلوبنا.. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَالْهَرَمِ وَالْمَأْثَمِ وَالْمَغْرَمِ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ وَعَذَابِ الْقَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ النَّارِ وَعَذَابِ النَّارِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْغِنَى، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْفَقْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ عَنِّي خَطَايَايَ بِمَاءِ الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الْخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الْأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ.. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَـيْتَ، أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشُهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، الأَحَدُ الصَّمَدُ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ، وَلَمْ يَولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ؛ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ».