في مصر لما عملنا ثورة الغلابة هما اللي دفعوا التمن.. لما حكمنا الإخوان الإرهابيين الغلابة هما اللي دفعوا التمن.. الإرهاب بيستهدف الغلابة.. الغلاء ييستهدف الغلابة.. العجز بيستهدف الغلابة..
أنا من هؤلاء الذين كانوا يوماً ما يهاجمون هذا الشعب وكأننى لست فرداً منهم.. وصمتهم يوماً بأنهم شعب عبيد يعشق الذل، ويجد
هو شخصية يكن له جميع الاشتراكيين التقدير والاحترام لأنه دبلوماسى باسم الاشتراكية.. هكذا قال: «إننى أحس على وجهى بألم كل صفعة توجه إلى مظلوم فى هذه الدنيا
عزيزى المشير المرشح المحتمل للرئاسة عبدالفتاح السيسى.. بما أن ساعة الأوميجا قد دقت حسب التوقيت الخاص لإعلان ترشحك
هذا أول درس تعلمناه فى كتاب الدين.. أن من سمح لنفسه أن يغشنا فليس منا..
ما عندنا خبز.. ولا وقود ما عندنا ماء.. ولا سدود
ثلاث سنوات مرت على خلع مبارك ربما تختلف معى فى الرأى وتقول إنه تنحى، لكن فى الحقيقة هو قرر الحفاظ على ماء وجهه وتنحى قبل أن يتم خلعه عنوة..
بعد متابعتى لمعظم ردود الأفعال والتعليقات على مقال الأسبوع الماضى: «ماذا لو طغى السيسى؟» وجدت سيلاً من السباب والشتائم والخوض فى الأعراض من أنصار السيسى
إلى سيادة الفريق أول عبدالفتاح السيسى.. (كتبت هذا المقال قبل ساعات من ترقية الفريق السيسى إلى رتبة المشير وقررت ألا أغير فيه شيئاً ويظل كما هو)..
أصابتنى هستيريا من الضحك المبالغ فيه عندما قرأت بيان إخواننا البُعدا جماعة الإخوان الإرهابيين الذى كان يحمل عنوانا مؤثرا «وعينا الدرس ووفاءً لدماء الشهداء الثورة مستمرة».