بجوار الصورة: الأكاذيب التى يبخها الإخوان، أو التجمعات الكتاكيتية التى رقدت على بيضها فرخة مكتب الإرشاد
أنا الداكتوووور زازا رمضان عبدالنبى السيد بخيت عز العرب بهنس تربوش كل ده! مافيش تانى؟ عموماً أهلاً بيك يا دكتور ظاظا، بس لو سمحت توطى التليفزيون علشان نسمع بعض كويس.
بجوار الصورة: اللى ما فى كدبة واحدة تملا العين أو الودن أو المناخير على مدى الأيام التى مضت من أبريل الذى أوشك على نهايته
* عاشت مذبحة القضاء، افرم افرم يا مرسى، يسقط العدل، يحيا يحيا حكم المرشد، الذين تظاهروا أمس الأول دفاعاً عن شعارات كهذه، جاءوا مكدسين كشوالات البطاطس داخل
السؤال الذى يكاد يصيب قيادات الجماعة بالجنون هو: إشمعنى الميديا الأمريكية بتجيب نتيجة مع كل الرؤساء إلا سيادته؟
بجوار الصورة: أنا أفكر إذن أنا موجود. معلش! جانبك التوفيق هذه المرة يا أخ ديكارت * صفاء أبوالسعود، أقترح عليها أن تغـنى لأطفال هذا الزمن:
عدوانيون كنمور الهيمالايا التى تحب زوجات الأثرياء أن تكون أحذيتهن من جلدها، أخساء كالعناكب السامة ذات الظهور الحمراء المبقعة
عبدالحليم حافظ ليس قبل أن تحل ذكراه بأيام فقط، إنما كذلك على مدار السنة، صيفاً أو خريفاً، ربيعاً أو شتاءً، لا أدرى لماذا أصبحت لا أحبه كما كنت فى الماضى ربما لأنه يجرجرنى إلى مشاعر لم يعد القلب قادراً عليها.
محمد عبدالوهاب، موسيقار الجيلين، سأله يوماً العبقرى أحمد رجب الذى أطالب بعودته إلى الكتابة على الفور: لماذا لا يظهر فى مصر عمالقة جدد بحجم طه حسين ومحمود مختار وقاسم أمين وطلعت حرب وهدى شعراوى؟
أى تشابه قد يرد إلى الذهن لشخوص أو عبارات هذه المكالمة مع الواقع، ليس أكثر من محض مصادفة، ولا يدل إلا على سوء النية لدى صاحب الافتراض.