قبل عدة سنوات أجريت حواراً مع كمال كيليتشدار أوغلو، رئيس حزب الشعب الجمهورى وزعيم المعارضة التركية.. فى طريق عودتى من أنقرة إلى القاهرة
بين عامى ١٩٩٤ و١٩٩٦ شَهدتُ أبرزَ فصول الحرب التى خاضتها موسكو ضد الإرهاب فى الشيشان
لم أتخيل أن أزور تونس مرتين خلال ثلاثة أسابيع! فى المرة الأولى قضيت إجازة قصيرة لم أسمح لنفسى فيها بالاقتراب من السياسة وشجونها
لو كان الدكتور سيد عبدالخالق وزيراً للتعليم العالى فى اليابان، لانتحر يوم الأحد الماضى، بعد ما جرى فى الجامعات!
أعترف بأن زيارتى الأولى إلى تونس تأخرت كثيراً.. كنت أمنى نفسى بهذه الزيارة منذ انطلاق قطار الربيع العربى من محطة سيدى بوزيد فى أواخر ديسمبر 2010..
لو وضعوا الشمس فى يمينه، والقمر فى شماله، على أن يترك الأضواء لن يفعل! هكذا هو عمرو موسى منذ بزوغ نجمه السياسى!
من الطبيعى أن تستمر الضجة التى أثارها قرار الدوحة طرد قيادات إخوانية، على الأقل، لأن الممانعة التى تمسّك بها حكام قطر فى مواجهة الضغوط الخليجية
ليس غريباً أن يكون حزن العديد من الأشقاء العرب على ما جرى لجماعة الإخوان أكبر من حزن بديع والشاطر ومرسى مجتمعين!
المتابع لتداعيات العدوان الإسرائيلى الغاشم على قطاع غزة يلحظ بسهولة أن أعداء الدولة المصرية فى الداخل والخارج يعيشون نشوة غير مسبوقة منذ ثورة ٣٠ يونيو!
مات إدوارد شيفارنادزه! حين وصلت الاتحاد السوفيتى للدراسة فى نهاية الثمانينات كان شيفارنادزه وزيراً للخارجية وواحداً من ألمع مهندسى البريسترويكا التى قادها ميخائيل جورباتشوف لإعادة بناء الدولة