بتأشيرة «تصدق» عرفت الإسكندرية أكبر موجة بناء مخالف فى تاريخها، عندما سمح المحافظ الأسبق اللواء عبدالسلام المحجوب للأبراج المخالفة بأن تعلو لارتفاعات شاهقة،
ليلة سوداء قضاها أفراد 22 أسرة من ضحايا عقار الإسكندرية المائل وأكثر من 90 أسرة فى منازل مجاورة، عقب انهيار عقار وميل آخر فى حى «الأزاريطة» وسط المدينة، حيث رفض
تماماً كما جسدت بعض الأفلام السينمائية شخصيته، يقف «العم غزال»، صاحب الـ63 خريفاً، بعينيه الخبيرتين، وحوله ركام من الكراسى والعجل المتحرك والأطراف الصناعية
طفل صغير لا يزيد عمره على 8 سنوات، يجلس منزوياً تحت شجرة فى أحد الشوارع الخالية من المارة، ينخرط فى البكاء شاكياً من شعوره بآلام متفرقة فى جسده
دفعت الظروف الصعبة بعض السوريين المقيمين فى مصر، خاصة من الفتيات والسيدات، إلى اقتحام «مملكة التسول»، فى محاولة لتوفير مستلزمات الحياة لهن ولأسرهن
«هات جنيه عشان أركب بيه»، أو «هات جنيه عشان أفطر أنا وعيالى»، أو «هات أى حاجة ربنا يسترك».. جميعها عبارات تتردد يومياً على مسامعنا
مملكة لها قواعدها وأدبياتها، كما لها عاصمتها وقادتها ورجالها، ريس وسيدة أولى وولى للعهد، ورغم المحاولات الدائمة لاختراقها تحميها قوانينها الصارمة
تفاقمت أزمة محاصرة تلال القمامة لمدارس الإسكندرية، الأمر الذى أدى إلى تصاعد الغضب بين الطلاب وأولياء الأمور، وبخاصة فى مدرسة «صَفر» فى منطقة جناكليس شرق المدينة
شهدت مدينة الإسكندرية، اليوم، هبوب رياح شديدة وباردة مصاحبة لأمطار، كما ارتفعت الأمواج عن منسوبها الطبيعي، وفي غرب الإسكندرية، أغرقت النوة الشوارع بالأمطار،
شهدت إعادة انتخابات مجلس النواب فى دائرة الرمل بالإسكندرية، استمرار ضعف التصويت، ودعاية المرشحين، إذ لم يظهر سوى 6 من أصل 67 مرشحاً، يتصدرون الدعاية، بينما تواص
تسلم القضاة مواقعهم فى اللجان الانتخابية بدائرة الرمل فى الإسكندرية، التى تشهد إعادة للتصويت يومى 6 و7 من الشهر الجارى
«الحزن على بيوتنا لا يحل المشكلة، وأهالى المنطقة اتفقوا يحلوا أزمة التنقل باستعمال الفلوكة، عشان لو قعدنا 100 سنة الحكومة لن تنفعنا».. هكذا قالت فتحية عمران،
تحولت شوارع الإسكندرية الرئيسية وطرقها العامة، من الطراز الأوروبى والمبانى التراثية التى اشتهرت بها منذ العقود الأولى فى القرن العشرين
«من زهو الفخامة والجمال، إلى بؤس القمامة والشحاتة».. هكذا تبدل حال الميادين العامة والشوارع والطرق الرئيسية فى عروس البحر الأبيض المتوسط
تضم مدينة الإسكندرية عدداً كبيراً من المدارس ذات الأصول التاريخية، لكنها تعرضت للإهمال كمدرسة ليسيه الحرية، التى وضع حجر أساسها القنصل الفرنسى
«سراى الحقانية.. تاريخ كبير لم ينتبه إليه المصريون»، بهذه الكلمات وصف المستشارون والقضاة سراى الحقانية بالإسكندرية، التى يهدد مبناها المياه الجوفية بالانهيار
حلمَ الإسكندر الأكبر بها عاصمة للإمبراطورية، وأراد لها العديد من الشخصيات اليونانية والإيطالية أن تظل مدينة الجمال والتراث، فأنشأوا الفيلات والميادين التراثية
فى البدء كانت حلم الإسكندر الأكبر، وهبها اسمه وخياله.. كانت عروس البحر المتوسط ومنارة للشرق، وقلعة للمدنية والحرية والانفتاح على الآخر..
قال المرشح القبطى على قائمة حزب النور فى غرب الدلتا، نادر الصيرفى، خلال مؤتمر جماهيرى للحزب فى دائرة الرمل بالإسكندرية
اتهم نشطاء الإسكندرية، رجل الأعمال «أحمد أبوهشيمة»، وأحمد عز، الأمين العام السابق للحزب الوطنى المنحل، بضخ المال السياسى فى الانتخابات بالمحافظة