كل قضية للمرأة، نجد موقف الأزهر محافظاً وغير مفهوم سوى كونه نقلاً من زمن كان الكلام يصلح لناس عصره
لم تكن مشاركة المرأة السياسية فى مصر فى أى مرحلة إيجابية إلا بتطبيق نظام «الكوتة»، لتخصيص مقاعد للنساء، الذى تم تطبيقه مرتين لفترات محدودة
فى الوقت الذى يسعى الوزير للخروج من أزمة تفريغ العقول بما يسمى التعليم، نجد التيار المعارض يشتد إما عن جهل أو تآمر، فالتعليم هو البوابة الأضخم
تلعب وحدة الرصد فى النيابة العامة دوراً مهماً ولافتاً للانتباه، حيث تتصدى للعديد من الجرائم التى تتم عبر الإنترنت من جرائم إتجار بالأطفال أو دعارة إلكترونية
أنا تعلمت فى مدارس حكومية مجانية، تعلمت البلاغة وحب القراءة وأهمية التاريخ واتجاهات الخريطة فى الجغرافيا، حتى إننى عندما أتوه فى أى شارع فى مصر أو العالم
لم أعد أصدق أى رجل يقدم بلاغاً بالزنا ضد زوجته، كل ما يكتبه حول شرفه المهدر وكرامته المهانة أو أولاده غير الشرعيين كلام معاد، ودائماً لا يعبر عن واقع
استدعاء اليوتيوبر الشهير وزوجته للتحقيق على خلفية فيديو بعنوان «مقلب» قاموا فيه بحركات أفزعت طفلتهما، خطوة مهمة فى حماية الأطفال ورسالة قوية
فى حكم هو الأسرع من نوعه فى قضايا التحرش فى مصر، صدر حكم قضائى بحبس المتهم سنة مع الأشغال.
لا شك أن جريمة الاغتصاب الشهيرة بجريمة الفيرمونت خط فاصل فى هذا النوع من الجرائم، بدءاً من الإفصاح عنها فى السوشيال ميديا، قوة وضغط السوشيال ميديا، التحركات
لا شك أن الدكتور خالد العنانى رجل مثقف رفيع المستوى وبالتأكيد لديه رد على اعتبار بعض الفنادق أن سن الرشد والأهلية الكاملة للنساء ٤٠ سنة وذلك بالمخالفة للقانون ا