"البواب" أو "حارس العقار"، هكذا اصطلح على تسميته، وهو الشخص الذي تتلخص مهنته في حماية العقار من تطفل الدخلاء،
كل الدفعة كانت تعلم بحبهما، سألتها ذات يوم: متى ترتبطين به؟ ردت: أمامه الكثير، جيش ثم عمل، وليست لديه شقة، لا أظن.. ثم تزوجت أحدهم، "جاهز من مجاميعه"، أما الآ
من المسرح الكبير، في قاعة الأميرة فاطمة بنت إسماعيل، الكريمة العظيمة التي جادت بحُليّها لتبني الجامعة، وأسفل القبة العريقة الذهبية الذاهية، ولمدة ساعة ونصف
في 19 نوفمبر 1924 اغتالت مجموعة من "الوطنيين المصريين" القائد الإنجليزي للجيش المصري "السير لي ستاك"، والذي كان يشغل أيضا منصب "حاكم السودان" التابعة لمصر في ذل