«روحى فدا صاحب مفتاح الجنة»، قالها أحد جنود «حسن الصباح» وانتحر من فوق أسوار قلعة آلموت تنفيذاً لطلبه.. من هنا بدأ غسيل مخ التكفيريين وتم تقديم كتالوج الإسلام ا
الضجة الشديدة التى أثارتها تصريحات الدكتور «على جمعة»، مفتى مصر السابق، ما بين الحفاوة والهجوم تؤكد أن هناك خللاً فى المجتمع
«أكبر عقوبة لتارك الصلاة هى حرمانه من الصلاة».. هذه العبارة للداعية الإماراتى «وسيم يوسف»، المعروف بخروجه عن القطيع وإثارته للجدل وسبق أن تعرض لطوفان تكفير اجتا
انتهى عصر الاستغلال والسوق السوداء ومص دماء الشعب بالمضاربة على الدولار والذهب، والتلاعب بقوت الشعب وبالاستثمارات التى تمد رئة البلد بأكسجين الحياة والتنمية وا
«قلبى يا بنتى».. وجع لا ينتهى وأسئلة بلا أجوبة، وقلوب بلا رحمة، وشباب بلا عقل تحكمت فيه شهوة التنكيل بالآخر ودفعه للانتحار.. وزميلة أعمتها الغيرة ربما أو أسقطت
«أهلًا بيك يا عبدالله، وحمد لله على السلامة، أنت وكل اللي إتصاب وإتأذى، والشهداء عند ربنا سبحانه وتعالى، لكن أنت لسه صغير
لم نعد كما كنا، أصبحنا غرباء، تفرقنا هرباً من الذكرى وعهود الصداقة والتزامات الأخوة التى ترهقنا.. أنهكتنا الحياة حتى لم نعد نقوَ على الحب، ذلك الذى كان (فعلاً و
يأتى مشروع «رأس الحكمة» كأولى ثمار مشروعات البنية الأساسية وتنمية الطرق والمواصلات فى جميع أنحاء مصر، فالطبيعة الخلابة وحدها لا تكفي
حين تجلس أمام العالم الكبير الدكتور «فاروق الباز»، مدير مركز الاستشعار عن بُعد فى جامعة بوسطن، تعرف معنى عبارة «تواضُع العلماء»
إن ما يحدث فى غزة جرائم يشيب لها الولدان، كان لا بد أن توقظ ضمير المجتمع الدولى لينتفض دفاعاً عن «الإنسان» ضد التعذيب الذى حول غزة بأكملها إلى معتقل مفتوح تفوق