سرقوها فى وضح النهار قبل أن تجف دماء الشهداء وجلسوا فى مبانيهم المحصّنة يقتسمون غنائمها.. إخوان انتهازيون ابتلعوا طعم السلطة مبكراً..
«لا تخافوا على سلامة دينكم من تماثيل حجرية تزينون بها بيوتكم، بل خافوا من الأصنام البشرية التى تحتل رؤوسكم وتسجد لها عقولكم»
فى كل مرة نخطئ حين نقول إن مستوطنين «صهاينة» اقتحموا المسجد الأقصى ودنسوه تحت رعاية سلطات الاحتلال الإسرائيلى، فالصحيح أنهم يقتحمون المسجد
«انت مش عارف أنا مين؟، فيه واحد لما يسمع الجملة دى هيرد حتى ولو فى سره: «هتكون مين يعنى».. وواحد يقول: «اللى ما يعرفك يجهلك يا باشا»
حكومة إسماعيل أو حكومة النظام ـ سمها كما تشاءـ تنفذ سياسات اقتصادية صعبة نعم، وهذه السياسات تسميها الحكومة "إصلاح اقتصادي"، وده برضه من حقها
خطفت قلبه من أول نظرة، عندما رآها «عاصم» أيقن أن «سهير» هى فتاة أحلامه التى طال انتظارها، كان ذلك فى عام 2014، بعد أكثر من حيلة نجح «عاصم» فى التقرب لفتاته،
مثل أغنية وطنية لم تكتمل كانت تجربة حمدين صباحى الذى اختار النضال السياسى طريقاً منذ صباه، حاول بلورة مشروع فكرى «سياسى واقتصادى»
بالتزامن مع اليوم العالمى للصحافة، وفى عددها الصادر الأربعاء الماضى، نشرت «الوطن» على رأس صفحتها الأولى وأيضاً فى صدر الصفحة الرابعة
ونحن صغار كنا نسخر من هذا الاسم عندما تعلن قرعة تصفيات أفريقيا أن بتسوانا ستواجه منتخب مصر أو أى منتخب عربى أو أفريقى،
كلنا يحارب الإرهاب ويفتدى مصر بروحه، وجميعنا يقدر مجهودات رجال الجيش والشرطة وتضحياتهم؛ فكم من شهيد قدموا وسيقدمون