(١) لعلنا نتذكر أنه فى أبريل من عام ٢٠٠٩، أعلن المرشد «عاكف» لإحدى الصحف أنه لن يرشح نفسه لفترة ثانية، مدتها ٦ سنوات، تبدأ من ١٥ يناير ٢٠١٠ وتنتهى فى ١٤ يناير
(١) رأينا فى المقال الفائت كيف حاولت قدر إمكانى إقناع المرشد «عاكف» بعدم جدوى إجراء انتخاب مكتب إرشاد جديد،
برغم جلسة مكتب الإرشاد المهزلة فى ٦ مايو ٢٠٠٩، التى تقرر فيها عرض مشروع اللائحة (٣ مواد فقط) على أعضاء مجلس الشورى العام.. وبرغم لقائى بالمرشد فى ٢٨ مايو ٢٠٠٩
(١) صدرت الأوامر العليا من الواحد الديان، خالق الأرض والسماوات، وواهب الحياة والوجود إلى نبيه الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم)، سيد ولد آدم وإمام الأنبياء
(١) التقيت المرشد «عاكف» فى الموعد المتفق عليه لمناقشة تطوير أداء عمل الجماعة الذى طرحته عليه، ووجدته يبدى ترحيباً كبيراً به، وقال إنه قرأه أكثر من مرة
فى المقال الفائت، ذكرت أننى التقيت المرشد «عاكف» فى مزرعته لمناقشة تطوير أداء عمل الجماعة الذى اقترحته عليه.. وقلت إن تصور تعديل مادة أو مادتين فى اللائحة
(١) يجب ألا يكون على رأس قيادة الجماعة أو الحزب أو حتى الدولة، أشخاص مرتبطون مع بعضهم برباط مصاهرة أو قربى -من أى نوع- لأن ذلك يؤثر بشكل ما أو آخر على سير العمل
(١) حاولت قدر طاقتى أن أوقف الأسلوب المؤسف الذى أدار به المرشد «عاكف» الاجتماع المهزلة لمكتب الإرشاد، لكن، ذهبت محاولاتى أدراج الرياح
(١) رأينا فى المقال الفائت أن المرشد محمد مهدى عاكف كان يريد تغيير تركيبة مكتب الإرشاد، على اعتبار أن الأعضاء الموجودين غير قادرين على تحقيق أهداف الجماعة..
(١) عندما أستعيد التاريخ بتفاصيله الكثيرة، أجدنى أزداد قناعة بأن محمد مهدى عاكف الذى تولى موقع المرشد العام فى الفترة من يناير ٢٠٠٤ حتى يناير ٢٠١٠