نظرة يصفها البعض بالدونية ويراها آخرون ضيقة، وهى تلك التى يصف بها كثيرون المرأة بأنها لا تستطيع تحمل المسئوليات والأعباء الكبيرة خارج إطار بيتها الصغير
بوجه أسمر نحيل تعلوه علامة صلاة، وفى زى عسكرى يعلن النسر والسيفان التى تزين كتفيه عن رتبة اللواء التى قيل إنه حصل عليها كرتبة شرفية نتيجة لجهوده فى الكشف العلمى
لديه القدرة على الطيران عالياً لمسافات طويلة، يتميز ببصيرة حادة، كبرياؤه تفوق كل بنى نوعه
«هذه آخر تويتة قبل نزولى للدفاع عن الثورة.. وإذا استُشهدت لا أطلب منكم سوى إكمال الثورة»، 365 يوما مرت على تلك التغريدة، كتبها صاحبها قبل أن يتوجه ناحية القصر الجمهورى الذى كان يسكنه فى ذلك الوقت الرئيس المعزول محمد مرسى، لم يكن «الحسينى أبوضيف» ينوى بذهابه إلى هناك إجراء مقابلة مع الرئيس الإخوانى حينها
تجلس على كرسيها فى ترقب، الدقائق أصبحت تمر كالدهر، تُرى ما الذى أخَّره؟ وكيف يكون العيد إذن اليوم إن لم يكن هنا أمامها الآن؟ تميل
قال اللواء فاروق المقرحى مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن رفض معتصمى «رابعة والنهضة» تفتيش الاعتصام
سيارات مفحمة، قوالب من الطوب ملقاة على الأرض تبدو وكأن بناية من 10 طوابق تحولت إلى فتات، محال محطمة مداخلها، ملابس مملوءة عن آخرها بالدماء، جثث لكلاب أطلق عليها الرصاص، قلوب مفزوعة من هول الصدمة، هذا هو المشهد فى منطقة بين السرايات بالجيزة بعد المجزرة التى راح ضحيتها 16 قتيلا وأصيب ما يزيد على 500 مواطن.
كانت عقارب الساعة لم تغادر الخامسة عصراً بعد، وهو لتوه عائد من عمله بإحدى شركات الموبيليا بمدينة السلام
فازت الزميلة سماح عبدالعاطى، نائب رئيس قسم التحقيقات الاستقصائية بجريدة «الوطن»، بجائزة معهد التنوع الإعلامى فى الكتابة الصحفية
قبل أن يكمل الدكتور محمد مرسى عامه الأول رئيسا للجمهورية، سالت فى البلاد دماء كثيرة، وتجرع المصريون «مسلمين ومسيحيين» مرارات كثيرة، كان للأقباط فيها النصيب الأكبر من الاتهامات بالتحريض أو التواطؤ على إشعال البلاد
خرجت علينا حكومة الدكتور هشام قنديل مؤخراً بما أطلقت عليه «منظومة جديدة للخبز»، وقال الدكتور باسم عودة وزير التموين، إن البدء فى تطبيق هذه المنظومة سيُكلف الدولة مبالغ تصل إلى مليار و500 مليون جنيه، وإن رغيف الخبز سيُصنع من دقيق القمح بنسبة 100% ابتداءً من منتصف شهر أبريل المقبل -بدء موسم حصاد القمح- ولكنه لم يُشر من قريب أو بعيد إلى الأزمات التى واجهها الفلاحون فى حرث ورىّ أراضيهم بسبب نقص السولار مما يجعلهم يكتمون أنفاسهم خوفاً على محاصيلهم من الفساد إذا استمرت الأزمة حتى موعد الحصاد.