حلم راوده منذ الصغر محاولاً بشتى الطرق الوصول إليه، ومع كثرة الصعاب التى تعترض طريقه، سرعان ما يبحث عن شخص يسير على خطاه مقتدياً بسلوكه ومتخذاً من شخصيته نموذجا
قبل أن يبدأوا رحلة البحث عن فرصة فى سوق العمل، يحاول الطلبة الحصول على دورات تدريبية فى تخصصاتهم أثناء فترة الدراسة، فى بعض الأحيان يوفق البعض بأن توفر لهم كليا
«أحفاد الفراعنة» هكذا اعتاد المصريون أن يتفاخروا بأنفسهم، حضارة 7 آلاف عام ينظر إليها العالم بانبهار، وتجعل مصر دائماً فى مقدمة الدول ذات تاريخ يدرسه ويتعلم منه
«تقبض بكلتا يديها على عجلة القيادة، تنظر إلى المرايا المحيطة بها يميناً ويساراً فى حركة لا إرادية وكأنها تبحث داخلهما عن منقذ، تنتفض إذا رأت شاحنة كبيرة تمر
عندما أعلنت شركة بريطانية متخصصة فى تكنولوجيا المعلومات أن مصر ثانى دولة عربية استهلاكاً لهذا النوع من المواقع بعد العراق،
بعد ثورة 25 يناير 2011 بدأ فى مصر الاهتمام بفكرة أن الشباب قادر على التغيير، حتى إن بعض السياسيين سعوا للتحدث دوماً باسمهم، ومن وجهة النظر الأخرى شباب يروون أنه