م الآخر| مقاصد الله الحقيقية.. لماذا خُلقنا في هذا الزمان
لا تصدق نفسك بأنك تساعد الغير من أجل بعض الدعوات من البشر، فالشحات في الشارع يدعوا إلى أي أحد يعطيه حسنة، مع العلم إنه متسول ويأخذ هذا التسول مهنة له، وهو ليس محتاج بحق، فتخيل بأنك بمساعدته تشجعه على أن يعيش عالة عليك وعلى غيرك، وأنك تساعده على الاستمرار أيضًا في الضحك على الناس ببعض الدعوات، التي لا تذهب إلى أبعد من فمه، فلماذا سيستجيب الله له؟