فى مصر مراكز أبحاث كثيرة العدد ومتعددة المجالات.. قليلها ما نسمع عنه وأغلبها لا نعرفه.. وقليلها مع أغلبها فى الغالب لا يؤخذ برأيهم! ليه؟
أخيراً.. اقتنعت بصعوبة، بل استحالة، تصنيف أو ترتيب أهمية المشروعات التى تم إنجازها بمصر فى السنوات الست الأخيرة.. والقول إن هذا المشروع هو أفضلها
واضح.. أن دعوة الرئيس للنهوض بالريف المصرى لم تصل لنا ولم تشغل بالنا ولم تأخذ طريقها مثل «عين القاهرة» لأجل أن تكون حدث رأى عام.. أو تحظى بأن تكون على بال السوش
تسلَّم الرئيس السيسى المسئولية فى 2014 وهو يعلم جيداً أنه ما من شىء فى كل المجالات إلا وهو فى حاجة إلى نظرة.. بعد أن غابت الرؤى طويلاً
ربنا يسعدكم مثلما أسعدتم كل المصريين! أتكلم عن رجال المنتخب الوطنى لكرة اليد.. بسم الله ما شاء الله.. مهارة ولياقة بدنية ولياقة
قانون البناء الموحد فى مقدمة القوانين التى يناقشها مجلس النواب.. ويقينى أنه أحد أهم القوانين المؤثرة فى أمن مصر القومى!
سبحان الله على طبعنا! ما نقدر على امتلاكه وشرائه بفلوسنا.. وفى أى وقت.. نقدر بفلوسنا نِغَيِّره ونشترى غيره
■ عادات وتقاليد وثقافة أى شعب.. هى ترمومتر تقدم هذا الشعب!
مصر من ست سنوات تبنى فى قواعد مجدها.. بالمشروعات الجبارة التى تشيدها.. لتعوض ما فاتها.. وتقرب المسافات مع من سبقها!
قبل أسبوعين الدولة أصدرت قراراً يقينى أنه مطلوب من قبل الزمن بزمن!. الدولة فى السنوات الست الماضية تسابق الزمن.. لأجل تشييد أكبر عدد من مشروعات البنية الأساسية
«الحكاية.. أن حولنا هنا فى مصر وهناك فى الخارج.. أشياء كثيرة غير مفهومة وغير مقبولة.. والغريب أننا نقبلها ونتعايش معها
قضايا الوطن المختلفة.. هى قضايانا جميعاً.. أنا وأنت وهو وهى!. نعم.. كل واحد منا يمكن.. بل يجب.. أن يكون له دور فاعل وإيجابى فى أى قضية للوطن تبحث عن حلول!.
طيورنا المهاجرة فى الخارج.. «أسرابها» عرفت طريق الوطن منذ تولت السفيرة نبيلة مكرم منصبها وزيرة للهجرة!. إعادة الجسور المقطوعة من زمن بين الوطن الأم وأبنائه
أنا الشعب أنا الشعب لا أعرف المستحيلا.. ولا أرتضى بالخلود بديلا. هذه الكلمات واحدة من أبيات قصيدة على باب مصر التى كتبها العبقرى كامل الشناوى