جنازة عسكرية كبيرة أقيمت للشهيد العميد وائل طاحون، بعد أن اغتالته أيدى الإرهاب، أبريل 2015، المشهد حينها كان مهيباً،
وقفت الطفلة الصغيرة «جودى» ومعها 5 أطفال آخرين ينشدون أغنية «قادرين نعملها» و«أنا ابن مصر» أمام الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى حفل مبهر أقيم فى قاعة المنارة للمؤتم
ورقة بيضاء أرسلها له الضابط حينها «جمال عبدالناصر» كُتب فيها 6 مبادئ، دقق «البكباشى» النظر فى الورقة، وقرأها مرات عديدة قبل أن يردد ما فيها ليعلن انضمامه للضباط
اتفق عدد من الخبراء والعاملين فى مجال التسويق العقارى بمنطقة القاهرة الجديدة على أن السيول التى أغرقت التجمع الخامس ستؤثر سلباً على عملية البيع والشراء
تفقدت بعثة للبرلمان العربى، صباح اليوم، سير اليوم الثانى من عمليات الانتخابات الرئاسية فى لجان منطقة الدقى بمحافظة الجيزة
يتحسس كل منهما خطاه، يستوقفان كل من يسمعون خطوات قدميه تقترب منهما، يسألانه عن مقر لجنتهما الانتخابية، وأخيراً يعلمان أنها على بعد بضعة شوارع من محل إقامتهما
«مهنة البحث عن المتاعب».. مقولة يحفظها عن ظهر قلب كل من يعمل فى مجال الصحافة والبحث عن الحقيقة، وهى ذاتها المقولة التى تحققت للصحفية الاستقصائية المالطية
قالت فريدة مجاهد، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة القاهرة، إنها تعلم جيداً أن هناك مشاكل قائمة تواجه بعض المدارس، لكن فى المقابل نجحت المديرية
لم تعد أكوام القمامة التى تحيط بسور مدرسة رفاعة الطهطاوى الابتدائية بشارع العقاد فى حى المطرية هى الأزمة التى تشغل بال الطلبة وأولياء الأمور فى تلك المدرسة،
«كل ولىّ أمر يجيب الكرسى بتاع ابنه أو بنته وهو جاى على المدرسة، وابقوا خدوا الكراسى تانى آخر السنة»، جملة وجهها المسئولون فى مدرسة كلية السلام التجريبية للغات
نوافذ محطمة، وسور قصير لا يحجب عن المارة رؤية المدرسة بالداخل، كما لا يمنع الطلبة من الهروب إلى الخارج، هذا هو حال مدرسة المعهد العالى الإعدادية بنين
بوابة واحدة هى المدخل الرئيسى لآلاف من الطلبة بمدارس جمال عبدالناصر وعثمان بن عفان وعلى بن أبى طالب، وهو مجمع المدارس الموجود فى شارع الطاهرة بمنطقة منشية ناصر
تتوسّط مدرسة الرفاعى الابتدائية المشتركة منطقة سوق السلاح بحى الدرب الأحمر وسط القاهرة، ذلك الحى الذى يضم ما يزيد على 60 أثراً تاريخياً، أحدها سبيل «رقية دودو»،
يجلس الباعة الجائلون أمام «مشنّات» يبيعون فيها بضاعتهم، فيما تتربع بعض السيدات على الأرض لتقطيع الخضراوات وتقسيمها داخل أكياس لبيعها شبه جاهزة للسيدات العاملات
مجموعة من الأزمات تعانى منها تلك المدارس الواقعة فى وسط حى شبرا شمال القاهرة، فأكوام القمامة التى تتصدّر المشهد أمام البوابات التى يستخدمها الطلبة والمعلمون
رصدت «الوطن»، خلال جولتها على بعض المدارس فى محافظة القاهرة انتشاراً لأكوام القمامة، وشكاوى من الأهالى بسبب أضرار صحية تنتج عن تحول أسوار بعض المدارس إلى مقالب
طفل صغير يصرخ من شدة الألم، يتكئ بإحدى يديه على امرأة أربعينية، يحاولان معاً أن يشقا صفوف المرضى وذويهم الذين ملأوا كل ركن من أركان مستشفى أحمد ماهر التعليمى
«القاهرة» هى المحطة الأخيرة للحملة التى أطلقتها «الوطن» على المستشفيات الحكومية، ورصدت فيها الأوضاع الصحية بـ22 محافظة، رصدنا خلال حملتنا آلام
بأجساد قد تتعدى حرارتها الـ40 درجة مئوية، يهرع أهالى المرضى إلى مستشفى حميات العباسية، سعياً وراء إنقاذ ذويهم، فالمستشفى الذى يقع بمنطقة امتداد رمسيس
«كشرى.. كشرى»، بصوت عالٍ أخذ ينادى الشاب الجالس فى مدخل العيادات الخارجية بمستشفى الدمرداش، بحثاً عمن يشترى منه علب الكشرى التى يبيعها لأهالى المرضى،