تذهب رأس البر لصالون التجميل المصري الشريف في شهر مايو من كل عام، وترتدى دُرر الثياب الأنيقة، ملابس مغزولة من الجمال، والرقة، والسحر، والضياء السعيد طوال عمر المصيف الفريد.
وديع يا أبا الطرب والأدب يا كوثر الغناء و الفنون تشرب الدنيا منه الحنين وديع يا أغاني سرمدية يا أبا الأصوات الوطنية
سقطت الموصل في قبضة القتلة والارهابيين، وقعت المدينة التاريخية في يد مَن لا يرحم ولا يعلم، ولا يقرأ، ولا يكتب.
أري من وجهة نظري أن ظروف مصر2014 تتطابق مع ظروف مصر 1805، حيث كان يحكمها والي الباب العالي في اسطبول الظلوم الغشوم خورشيد باشا.
هي أم الشعب، وأم الشرق، وأم الشجن، وأم الشمائل الشريفة الشامخة الشاهقة، هي قيثارة المجرات، أم الوطنيين العالمية، بنت طماي الزهايرة، وتاج الدقهلية.
*سما المصري: راقصة ومغنية لكنها مواطنة وطنية ومن الطراز الرفيع. *الإخوان: يحبون ثلاثة، السلطة والجنس والمال، ويكرهون ثلاثة، التعليم والديمقراطية والحساب. *علاء الأسواني: يضربه إخوان باريس فيأكل خيره إخوان مصر. *منظمات حقوق الإنسان المجرم والمسجون: طالما أن تمويلها أجنبي لازم هتخرب البلد كلها يبقى أحسن نلغيها ونحاكم مَن فيها.
للغرام أبناء صغار سيكبرون للعشق أولاد عم سينضجون للهوى بنات أخت سيصطفون ويغنون لثورة الأنوثة والجمال ويهتفون لشاعر الخوخ والتين
من تحت السجاد أطلع إليك من تحت البلاط أغني إليك من حسابي الآخر أرنو إليك