يواصل القطاع المصرفى استراتيجيته فى تعزيز الشمول المالى من خلال إطلاق العديد من المبادرات طوال العام، وزيادة قاعدة المستفيدين من المنظومة المصرفية
يبدو أن المرأة المصرية على موعد مع عصرها الذهبى، فلم تكن «كليوباترا» السابعة آخر الإناث التى استغلت قواها الناعمة لحكم مصر 22 عاماً، والتى لقبت بملكة الملوك
بعد مرور أكثر من عام ونصف على جائحة كورونا التى غيرت قواعد السياسة الاقتصادية للقطاعات المختلفة، وجعلت النظرة الاستثمارية تتجه للمنطقة الآمنة حفاظاً على أموالها
قالت هايكه هارمجارت، العضو المنتدب ومديرة منطقة جنوب وشرق المتوسط بالبنك الأوروبى لإعادة الإعمار والتنمية
مر أكثر من عام ونصف العام على ظهور أول حالة لفيروس كورونا فى مصر فى مارس 2020، والتداعيات الاقتصادية التى صاحبتها والتى أثرت على جميع القطاعات الاقتصادية.
بادر بنك كريدى أجريكول- مصر بتقديم باقات بنكية تناسب الفئات العمرية المختلفة للشباب وهى باقة «ماى فيرست» للشباب من سن 16 إلى 25 سنة
يستكمل «الوطن الاقتصادى» سلسلة فعاليات مبادرات الشمول المالى التى أطلقها البنك المركزى المصرى على مدار العام، مستهدفاً تضمين جميع شرائح المجتمع المهمشة
يبدو أن القطاع المصرفى المصرى على موعد مع قصة نجاح جديدة أعدها له طارق حسن عامر محافظ البنك المركزى منذ توليه هذا المنصب فى نوفمبر 2015،
نجح القطاع المصرفى فى القيام بدوره فى دعم المشروعات الاستثمارية بفئاتها المختلفة على مدار السنوات الماضية، وتحديداً المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر
لم تكن تلك المرة الأولى التى يتغلب فيها القطاع المصرفى المصرى على الأزمة، فدائماً ما يمر الاقتصاد المحلى والعالمى بتخبطات اقتصادية وسياسية واجتماعية، بينما يمضى
ثورة مصرفية بدأتها البنوك مع بداية الألفية الجديدة، امتزجت مع التطور التكنولوجى الهائل كسمة أساسية لها، فما بين إطلاق خدمات إلكترونية
يستمر البنك المركزى المصرى فى جهوده لدعم الاقتصاد من مؤسسات وأفراد مستخدماً ما لديه من أدوات السياسة النقدية وقدرات مالية وبشرية كبيرة.
شهادة ثقة جديدة تمكن البنك المركزى المصرى من تدوينها وحجز مكانة مصر لتكون الأولى على مستوى العالم من حيث معدل الفائدة الحقيقى، الذى يعكس بدقة الدول الأكثر جذباً
شهد العقد الماضى ثورة مصرفية جديدة من نوعها بعد تعهد أكثر من 55 دولة بتعزيز الشمول المالى لديها فى عام 2010، وإطلاق نحو 30 دولة استراتيجية وطنية
منذ أكثر من 66 عاماً من العمل فى مصر، وأكثر من 7500 موظف فى شبكة تغطى جميع المناطق المصرية، يدير بنك القاهرة أعماله بفاعلية وكفاءة لخدمة المجتمع المصرى
منذ تأسيس بنك التعمير والإسكان فى 30 يونيو 1979 وهو دائماً ما يتخذ خطوات متقنة يدعم بها الدولة والمواطن، حيث نجح البنك فى بناء أسلوب ونهج خاص به
يعتبر بنك مصر إحدى أهم القلاع الاقتصادية التى تم بناؤها فى تاريخ مصر الحديث، وتتطور بشكل منتظم مساهمات البنك فى دعم الاقتصاد المصرى
وسط اضطرابات اقتصادية واجتماعية مر بها العالم خلال الشهور الماضية، نتيجة جائحة كورونا لم تتخذ البنوك المصرية دور المتفرج، بل عززت من دورها
توجه عالمى أصبح القطاع المصرفى جزءاً منه، إنها الثورة التكنولوجية التى أصبحت تفرض نفسها على البنوك، وظلت خياراً رئيسياً لدى استثمارات القطاعات المصرفية
يستكمل البنك المركزى المصرى جهوده الفعالة فى السير نحو نظام الدفع الإلكترونى رافعاً شعار «باى باى نقدية.. ده زمن الإلكترونية»