قال اللواء علاء أبوزيد، محافظ مطروح، إن الهدف الذى يضعه نُصب عينيه فى «مطروح» هو تنمية المحافظة وجذب المزيد من الاستثمارات بها
عادات وتقاليد قبائل مطروح فى الزواج والارتباط كثيرة، وتتميز عن غيرها من المحافظات الأخرى على مستوى مصر، بداية من كيفية الاختبار، والمهور، والغزل
تشتهر محافظة مطروح بالصناعات اليدوية القائمة على أصواف أغنام البرقى، التى تتميز بها المحافظة، وشعر الماعز وجلود الإبل، ففى كل بيت بدوى بالقرى والنجوع
زار مطروح، شخصيات تاريخية، من بينهم ملوك ورؤساء وزعماء لدول عربية وأجنبية، بالإضافة إلى الفنانين العالميين كان آخرهم المطرب الأمريكى «آشر»
عقب تمتع المُصيف بمياه البحر النقية فى مطروح، تكون وجهته المقبلة هى المحلات التجارية، لشراء ما تتميز به المحافظة عن غيرها من باقى المحافظات
«الشعر البدوى على مر العصور يعكس حالة المجتمع ويصف أوضاعه، والإعلام عن الشىء والإخبار عنه من خلال القصائد الشعرية، وهناك منافسة مشتعلة بين الشعراء
تعد محافظة مطروح من المحافظات التى تحظى بطبيعة اجتماعية خاصة، نظراً للوضع القبلى بها، ووجود أكثر من 70% من السكان من القبائل العربية
تشتهر واحة «سيوة» بالزراعة، ويعيش غالبية أهلها من وراء خيراتها، حيث تُعد من أهم مناطق إنتاج البلح والزيتون فى مصر، نتيجة لتميز أراضيها الزراعية بالجودة العالية
درجة حرارة مرتفعة مع طقس جاف ونسبة منخفضة من الرطوبة، مع رمال بجبل الدكرور تتميز بتركيبتها الخاصة فى علاج أمراض الروماتيزم والروماتويد، تجمعت كل تلك المُقومات
تشتهر محافظة مطروح بالعديد من المزارات المختلفة التى تجذب إليها السائحين من الأجانب والمصطافين وزائرى المحافظة من داخل وخارج مصر
تنتشر قبائل مطروح فى صحراء مصر الغربية من الإسكندرية شرقاً وحتى مدينة السلوم غرباً على الحدود المصرية الليبية، وتمتد هذه القبائل نفسها فى العمق الليبى
تمر السنوات ويمضى عام تلو الآخر ويظل سوق ليبيا وجهة المُصيفين فى موسم الصيف، رغم تأثره الواضح بالعديد من الأحداث السياسية والاقتصادية
عام 1913 جاء إليها شيخ المجاهدين «عمر المختار» قائد الدفاع الشعبى الليبى عن طريق السلوم طالباً الدعم الشعبى والحكومى والإمدادات للثورة الليبية