رائحة عطرة تفوح فى أرجاء القرية، وتزيد قوتها وتأثيرها كلما اقتربت أكثر من حقول زهورها البيضاء التى تتلألأ وتزداد بياضاً مع أشعة الشمس المنعكسة عليها،
داخل شارع «زنقة الستات» فى منطقة العباس القديمة بالمحلة الكبرى، حيث تكثر محلات بيع الأقمشة، والباعة الجائلون الذين ينتشرون فى أنحاء المنطقة، يقف السعيد إبراهيم،
عمليات تصنيع وإنتاج على قدم وساق تجرى داخل شركة النصر للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى التى تأسست عام 1960، والتابعة للشركة القابضة لصناعات الغزل والنسيج،
«الحمد لله ربنا بيرزقنى فى كل مرة صلاح بيجيب فيها جون ولما أخد أفضل لاعب فى الدورى الإنجليزى ربنا كرمنى بأكثر مما أستحق، وحققت مبيعات كبيرة»،
هنا «نجريج» قرية بسيطة، منها أشرقت شمس لاعب مصر العالمى والفرعون المتوهج فى ملاعب أوروبا محمد صلاح، فيها ولد وترعرع وبدأ ممارسة معشوقته كرة القدم،
هو أحد أهم وأكبر 3 مسارح مصرية بعد مسرحى الأوبرا الخديوية وسيد درويش، فقد تم تصميم مسرح طنطا على الطراز الإيطالى، ليصبح نموذجاً مصغراً من دار الأوبرا المصرية،
فى منطقة شعبية سميت بـ«سوق اللبن» بحى أول مدينة المحلة الكبرى، يقع على مساحة أكثر من 1400 متر مربع صرح أثرى سمى بـ«خوخة اليهود»،
تشتهر قرية «شبشير الحصة»، التابعة لطنطا بمحافظة الغربية، بصناعة عسل النحل ومشتقاته ليس على مستوى الجمهورية فحسب، لكن ذاع صيتها فى العديد من الدول الأوروبية،
فى الساعات الأولى من الصباح قبل صلاة الجمعة يُقبل المُصلون والزوار عليه، ويزداد العدد كلما اقتربت عقارب الساعة من توقيت رفع الأذان،
ترس ذهبى، داخله مئذنة ومسجد، تشكل شعاراً يرمز إلى قلعة الصناعة والزراعة بقلب دلتا نهر النيل، بمحافظة الغربية، سواء كان ذلك التصنيع «غزل ونسيج» بالمحلة،
قال اللواء أحمد ضيف صقر، محافظ الغربية، إنه لا تهاون مع الفساد والمنحرفين وسنضرب بيد من حديد «سماسرة الطب»، الذين لوثوا سمعة مهنة الطب،
أثناء هروب «السيدة العذراء والمسيح ويوسف النجار» من الرومان واتجاههم صوب مصر، كانت «سمنود» بمحافظة الغربية إحدى المحطات التى أقامت بها «العائلة المُقدسة»