الثائر الحق: 10«أجنحة» تحلق فى سماء الحرية
1
كل أزمة اقتصادية ولها حلول
«فاروق»: قادر على تخفيض عجز الموازنة خلال عامين فقط
أكد الدكتور عبدالخالق فاروق، الخبير الاقتصادى، أن البرنامج الانتخابى لـ«صباحى»، يضع حلولاً لغالبية الأزمات والمشكلات الاقتصادية التى تواجه البلاد، ومنها الأجور، ومكافحة الفقر، وإصلاح منظومة الضرائب، وتخفيض عجز الموازنة خلال عامين. وأوضح أن من ضمن هذه الحلول، وجود خطط حقيقية لكبح جماح الاستيراد من الخارج، وتحقيق الاكتفاء الذاتى من الغذاء، لمنع استنزاف الاحتياطى النقدى، ورفع دعم الطاقة عن المصانع ذات الصناعات الكثيفة التى تبيع منتجاتها للمواطن المصرى بالأسعار العالمية، وتخفيض عجز الموازنة العامة للدولة خلال عامين إلى 75 مليار جنيه فقط. وأضاف «فاروق» أن البرنامج الاقتصادى لـ«صباحى» يرتكز على مكافحة الفساد، وإصلاح منظومة الدعم، ويعبر عن طموحات جيل بأكمله، فى مواجهة سياسات تعادى حقوق الفقراء، وتنحاز لفئات بعينها، لافتاً إلى أن الفساد فى مصر لم يكن مجرد انحرافات فردية، وإنما دولة فساد مقنن.
2
على يديه: مصر «ديمقراطية»
«أبوغازى»: سيمنع التمييز بين أبناء الوطن بـ 7 وزارات
قال الدكتور عماد أبوغازى، وزير الثقافة الأسبق، إن صوته لـ«صباحى»، حتى تصبح مصر ديمقراطية، تحترم حقوق الإنسان، وتحقق العدالة الاجتماعية، مضيفاً: «برنامجه الانتخابى يتضمن مشروعاً ثقافياً قومياً، ما يعكس احترامه للدستور، ونصوصه الخاصة بالثقافة، التى يجب أن ترسم السياسات العامة. وأكد «أبوغازى» أن الرئيس الجديد عليه أن يتعاون مع الحكومة المنتخبة من قبل البرلمان لتفعيل الدور الثقافى المصرى، لتكون الثقافة القوة الناعمة للبلاد فى كل المراحل، مع احترام الحريات، وتقديم الدعم باستمرار للمبدعين فى مختلف المجالات، لافتاً إلى أن «صباحى» سيعمل حال فوزه بالرئاسة، على محاربة الفقر ومواجهة الفساد بآليات وتشريعات مُحكمة، وسيمنع التمييز بين أبناء الوطن الواحد، خصوصاً أنه يتبنى مشروعاً سيُحدث ثورة ثقافية كاملة تشارك فيها 7 وزارات منها التربية والتعليم، والإعلام، والشباب.
3
من أجل القصاص للشهداء
«شعبان»: يستطيع التخلص من «التبعية».. ويحقق العدالة
قال أحمد بهاء الدين شعبان، رئيس الحزب الاشتراكى المصرى، إن الحزب ترك لأعضائه حرية الاختيار بين المرشحيْن للرئاسة، إلا أنه بشكل شخصى يؤيد من له موقف واضح من الإرهاب، ومن تنظيم الإخوان الإرهابى، ومن المؤامرات الداخلية والخارجية، التى تستدعى التخلص من التبعية للسياسة الأمريكية فى المنطقة. وأشار إلى أنه سينتخب «صباحى» لأنه يولى اهتماماً كبيراً بملف القصاص لشهداء ثورة 25 يناير، فضلاً عن سعيه لتحقيق العدالة الاجتماعية، وضمان الكرامة الإنسانية للمصريين، التى خرجت من أجلها جموع الشعب، فى ثورة يناير. وشدد رئيس الحزب الاشتراكى المصرى، على ضرورة الاهتمام فى الفترة المقبلة بملف الفقر، والقضاء على أزمات مصر المزمنة، من أمية وبطالة، وضعف الخدمات والرعاية الصحية، وخارجياً فعلى الرئيس أن يضمن استقلال القرار المصرى، والإرادة الوطنية من أى تبعية، وأن تنطلق مواقف الدولة وقراراتها من المصلحة الوطنية، بما يحقق الأمن القومى.
4
البرلمان.. «كنز» من الخبرة
«سامى»: ابن أصيل للحركة الوطنية.. ويلمّ بـ«تفاصيل الدولة»
قال المهندس محمد سامى، رئيس حزب الكرامة، إن «صباحى» كان مرشحاً فى الانتخابات الرئاسية الماضية، وحصل فيها على المركز الثالث، ما يجعل من المنطقى إعادة ترشحه للرئاسة، خصوصاً أنه ابن أصيل للحركة الوطنية، خرج من رحمها، ولديه تاريخ طويل من النضال والمواقف الوطنية، منذ الحركات الطلابية حتى الآن، تكبد خلاله ثمناً كبيراً من حريته ومن فرصه فى العمل ومن أوضاعه الحياتية، وغيرها من المعوقات والتضييقات التى قابلها بصدر رحب فى سبيل أفكاره وقيمه التى يؤمن بها ويدافع عنها. وأشار إلى أن «صباحى» يمتلك القدرة على الإلمام بالتفاصيل الإدارية وإدارة الدولة، نتيجة تجربته فى البرلمان لـ10 سنوات، ولديه الوعى والإلمام بشئون الدولة، ورصيد وطنى، جمعه عبر سنين نضاله.
5
الحرية للوطن والفرص للشباب
«عبدالمجيد»: يؤمن بالتقدم عبر الحفاظ على الحريات
أكد الروائى والكاتب إبراهيم عبدالمجيد، أن «صباحى» هو تطور طبيعى لثورة 25 يناير، وأن تاريخه النضالى سبق ثورة 2011، حيث يعتبر من الممهدين لها، ومنذ انطلاق مرحلة الدعاية قدّم برنامجاً واضحاً للشعب، كان أحد مظاهر احترام الناخب، كما يؤمن بأنه لا تقدم اقتصادياً دون حريات. وأضاف «عبدالمجيد» أن قانون التظاهر يعد انتهاكاً صريحاً للديمقراطية، ولا توجد دولة فى العالم بإمكانها فرض قانون يعاقب الشعب على التظاهر والاحتجاج، فعلى أرض الواقع القانون لم يحقق سوى المزيد من العنف والدم، ما دفع «حمدين» إلى التأكيد على اعتزامه تعديل القانون أو إلغائه، حال فوزه بالرئاسة، لأنه يدرك جيداً أن الحريات وثقافة الشعب لا تقوم بها الحكومة وحدها، وأن الشعب لا بد أن يشارك فى بناء الوطن ونشر الحريات.
وأشار «عبدالمجيد» إلى اهتمام «صباحى» بقطاع الشباب، الذى يحاول استمالته برسائل مختلفة، ودائماً ما يتحدث «حمدين» عن دورهم المستقبلى لبناء الوطن، ويؤكد بشكل متكرر دور الشباب الرئيسى فى ثورتى 25 يناير، و30 يونيو، وأنه عصب الوطن وضميره الذى سيحيا به.
6
مواجهة ضارية ضد الفساد
«الزاهد»: يشعر بالطبقات الفقيرة.. وقوته فى وطنيته
قال مدحت الزاهد، رئيس حزب التحالف الشعبى الاشتراكى بالإنابة، إنه يؤيد «صباحى»، لأنه يرفع دائماً شعارات الثورة، ولقدرته على مواجهة الفساد، ويشعر بالطبقة الفقيرة فى مصر نظراً لاختلاطه بها كثيراً فى الشارع، وتمثيله الشعب فى البرلمان لمدة 10 سنوات، كما يمتلك خبرة 40 عاماً فى مواجهة الفساد. وأضاف: «الكاريزما القيادية التى يتمتع بها حمدين، من أهم نقاط قوته، إضافة لطلاقة لسانه وفصاحته السياسية.
7
«الإبداع» فى يد رئيس مثقف
«هاشم»: يحافظ على «هوية» مصر ويواجه الإرهاب بـ«الفكر أولاً»
قال الروائى محمد هاشم، إنه يؤيد حمدين، لاقتناعه بمسيرته النضالية فى قلب الحركة الوطنية، دفاعاً عن قيم الثورة والاستمرار فى مطالبها، مضيفاً: «شاهدت بنفسى صباحى وهو يشارك فى حضور العديد من الفعاليات الثقافية، منها معرض فن تشكيلى، فضلاً عن زيارته للمكتبات، ومن يشارك فى مثل هذه الفعاليات لا بد أن يدافع عنها». وتوقع «هاشم» أن تصل الحريات إلى أعلى سقفها حال فوزه بالرئاسة، خصوصاً أن علاقته وطيدة بملف الإبداع، وأفرد له مساحة كبيرة فى برنامجه الانتخابى، كما وعد المثقفين والمبدعين الذين التقاهم بتحقيق ثورة ثقافية ملموسة، للتعبير عن هوية مصر والمصريين، تتم ترجمتها إلى حرية فى الرأى والتعبير. وأشار «هاشم» إلى أن برنامج «صباحى» تضمن محوراً كاملاً عن المواجهة الفكرية والثقافية للإرهاب.
8
حان وقت «تجديد الأمل»
«العدل»: يعتمد على الشباب ولديه «رؤية» واضحة للمستقبل
قال محمد العدل، المنتج والسيناريست، إنه يدعم حمدين لأنه مؤمن بنضاله فى القضايا التى عاش من أجلها، وضحّى بالكثير فى سبيل تصعيدها وإيجاد حلول لها، ومنها الحريات، كما اعتمد فى برنامجه الرئاسى على الشباب فى مواجهة العديد من الأزمات التى تواجه البلاد، ما يُجدد الأمل فى المستقبل، وفى هذا الإطار وعد بتعديل قانون التظاهر، بما يتوافق مع الرؤية العامة. وأشار «العدل» إلى أن برنامج «صباحى» يعمل على تكوين وهيكلة الثقافة العامة، بالتعاون مع الوزارات المعنية، بما يضمن حرية الرأى والثقافة، وتشكيل بيئة مناسبة لتقبل الآخر، لافتاً إلى أن زياراته للأقاليم أكسبته محبة الجماهير.
9
القومية.. علاقات لمصلحة مصر
«شعراوى»: لديه إلمام كامل بالقضايا العربية والأفريقية.. وقادر على تطوير «التعاون»
أكد الدكتور حلمى شعراوى، أستاذ العلوم السياسية والمدير السابق لمركز البحوث العربية، أن دعمه لحمدين جاء انطلاقاً من اقتناعه ببرنامجه الانتخابى، قائلاً: «لديه وعى وإدراك للواقع المصرى، وكيفية تطويره، والاستفادة من إمكانيات البلاد المُهدرة، فضلاً عن إحاطته بالقضايا العربية والأفريقية، وكيفية تطوير العلاقات الإقليمية، بما يخدم مصالح مصر. وأشار «شعراوى» إلى أن القضية الاجتماعية بارزة جداً فى برنامجه، وخصوصاً العدالة الاجتماعية، متوقعاً أن يعيد -حال فوزه- توزيع الدخل القومى فى مصر، فضلاً عن بدء مرحلة انتقالية لتطهير البلاد من التأثير السلبى لزحف الفلول على السلطة، متابعاً: «حمدين يبشر بدولة مدنية ديمقراطية فعلية للحكم، حيث سيلجأ للكفاءات والمجتمع الأهلى بشكل مناسب، وسيعتمد على الكفاءات فى مختلف المجالات.
10
ثورة تشريعات ضد الفساد
«فودة»: سيلغى قانون التظاهر.. ويقف ضد التجاوزات
قال الدكتور رأفت فودة، أستاذ القانون الدستورى بجامعة القاهرة، إن الرئيس -وفقاً للقانون والدستور- يقترح القوانين ويكلف الحكومة بإعداد مشروعاتها لتقديمها للبرلمان، حتى يوافق عليها ويصدرها. لافتاً إلى أن «حمدين» حال فوزه بمنصب رئيس الجمهورية، سيسنّ مزيداً من التشريعات، من أجل دعم باب الحريات، وبما يثرى البيئة التشريعية فى مصر. وأضاف: «فى الظروف الطبيعية فإن رئيس الجمهورية هو من يقترح مشروعات القوانين على الحكومة لإحالتها للجنة التشريعية بمجلس الشعب، الذى يقر أو يرفض التشريعات، وبالتالى فإن الرئيس مُطالَب باقتراح مشروعات قوانين تدعم الحريات»، محذراً مما اعتاد عليه المصريون فى السنوات الماضية من تقديم المرشحين لوعود وردية لا تنفَّذ على أرض الواقع، والهدف منها لا يتجاوز وضع المرشح على الكرسى.
الأخبار المتعلقة:
«هايل»: اللى ما اتعلمش من أخطاء «مرسى».. ينتخب «حمدين»
لكن السؤال: ماذا لو فاز حمدين صباحى بالسباق الرئاسى؟
أسرة «مقسومة» على 3: سامح مع «صباحى» وأحمد مع «السيسى».. والأم مع «مصر»
المشير.. والعالم
النسر: 20 «ريشة» على جناح مكسور
20 سؤالاً لم يسألها أحد لـ«السيسى»
«حمدين» ظل ثابتاً على موقفه.. وأفضّل أن يلعب دور المعارض
«عيسى»: «المشير» لم يقدم برنامجاً واضحاً.. وحلوله ليست جذرية
«بشرة خير» تغير قرار الشاب الثورى
تعرف يعنى إيه كاريزما؟
افهم شخصية رئيسك
«طه حسين» بعد صدمة «المصريين بالخارج»: «لسه عندى أمل»
«العربى»: «السيسى» أملنا.. بس ماعرفش رمزه الانتخابى
رجل المرحلة: 10 «نجوم» تقود إلى مستقبل مصر
خُد قرارك