الأبراج الفلكية
"السرطان، العقرب، الحوت".. ثلاثة أبراج مائية أوضحت خبيرة الأبراج عبير فؤاد، بشأنهم التوقعات الفلكية في الربع الأخير من العام 2020، خلال حديثها مع "الوطن".
مواليد السرطان عانوا هذا العام بسبب مواجهة 3 كواكب تجعلهم أمام أشخاص يحاولون النيل منهم؛ إلا أنه في الأيام الأخيرة من العام 2020 هناك بعض الأيام السعيدة.
على الصعيد العاطفي، بالنسبة للمتزوجين، عليهم تجنب الخلافات نظرا لوجود كوكبي زحل والمشتري في مواجهة البرج مما يجعلهم أكثر حساسية وعرضة للانفعال، لكن هناك في نفس الوقت فرصة لاتخاذ قرارات سليمة وتحسن العلاقات في الفترة من 22 نوفمبر حتى 14 ديسمبر.
أما بالنسبة للأشخاص غير المرتبطين، هناك فرصة كبيرة للارتباط في الفترة من 22 نوفمبر وحتى 14 ديسمبر، نظرا لأن كوكب الزهرة في وضع داعم، مما يجعلهم في وضع إعجاب للجنس الآخر.
وعلى الصعيد المهني، هناك 3 كواكب تجعل أصحاب الأبراج عرضة للاستفزاز، وعليهم عدم المغامرة ماليا لكن الشمس تدعم البرج حتى 21 نوفمبر، وهناك طاقة تجعلهم يصلون لأهدافهم والحصول على التقدير المناسب.
يتواجد في منزل العلاقات 3 كواكب داعمة، فعلى الصعيد العاطفي بالنسبة للمتزوجين عليهم الحذر وعدم المبالغة في ردود الأفعال والتجديد والتحرر من القيود، فضلا عن التحكم بالانفعالات، والمحافظة على اتزان الحياة العاطفية مع شركاء الحياة.
بالنسبة لغير المرتبطين، هناك مغامرات عاطفية وعلاقات عابرة وروح رومانسية للحلم بشريك الحياة، فضلا عن بعض الفرص خاصة في الفترة ما بين 21 نوفمبر و14 ديسمبر.
أما مهنيا، فهذا الوقت يعد وقتا رائعا لعمل لقاءات عمل والقدرة على إبراز الموهبة فضلا عن عرض الأفكار بموضوعية، لكن عليكم الحيطة خاصة خلال توقيع الأوراق والعقود.
مواليد الحوت في الربع الأخير من العام، أمامهم فرصة لتحقيق مكاسب ونجاحات وتطور مهني، فضلا عن توطيد علاقات بشركاء الحياة.
وعلى الصعيد العاطفي، يكون الحب أقوى شئ بالنسبة لمواليد الحوت، وأمامهم فرصة لتحقيق حياة مستقرة والمحافظة على الشراكة مع الطرف الآخر نظرا لوجود 3 كواكب داعمة، أما بالنسبة لغير المرتبطين فأمامهم فرصة للحصول على قصة حب حقيقية خاصة من 21 نوفمبر حتى 14 ديسمبر.
مهنيا، هناك 3 كواكب تدعم مواليد برج الحوت لمنحهم فرصا ثانية في العمل بدعم ومساندة زملاء بالعمل، ومشاريع خاصة وتحقيق مكاسب هايلة خلال نوفمبر، فيما ستكون هناك مصاعب بداية من 29 نوفمبر ولكن يمكن مواجهة أي عقبات.
تعليقات الفيسبوك